تقرير صحفي يرصد حفلات جنسية غامضة في نادي سري بمدينة ميامي الأمريكية
كشف تقرير
بريطاني، نشرته صحيفة ديلي ميل عن نادي للجنس السري، لمشاهير النخبة في الولايات
المتحدة الأمريكية، بأحد القصور السرية بمدينة ميامي الأمريكية.
ينخرط الرجال
والنساء في هذا النادي، في عدد من الممارسات الجنسية البدائية والغريبة، مع قانون
يلزم الجميع بارتداء أقنعة لعدم انكشاف وجوههم.
ويتميز هذا
النادي بحسب الصحيفة الإنجليزية بمستوى عال من الفخامة، حيث تتراوح أسعار اشتراكات
هذا النادي بين 12: 75 ألف دولار سنويًا!
ويشمل ذلك
الدخول إلى كل حفلة، بما في ذلك الوصول إلى غرف خاصة لممارسة الجنس، وتلقى نصائح
واستشارات من خبراء الجنس.
كما يوجد
عضويات مخفضة توفر تذاكر للحفلات وفرص للتواصل.
قال أحد منظمي
فعاليات هذا النادي السري: "إن أحداثنا تضفي مستوى من الراحة عالي للضيوف حيث
يكتشفون معنا أعمق تخيلاتهم.
ولم تتناول
الصحيفة الأنشطة التي يشاركون فيها، ولكنها تشمل كل الخيال الجنسي الذي يمكن أن
تتخيله، حتى أن المنظم نفسه يقول، غالبًا ما تُفاجئك تلك الفعاليات".
يقيم هذا
النادي السري حفلاته بشكل منتظم في العديد من المواقع بما في ذلك نيويورك وموسكو
وكييف ولوس أنجلوس.
لحضور الحفلة،
يدفع الأعضاء الذكور ما بين 1500 دولار و 1875 دولارًا أو (أقل إذا تم إحضار شريك)،
أو تكفي عضوية VIP السنوية بمبلغ
75000 $.
لا تدفع
النساء أجور لحضور تلك الحفلات، ولكن يُطلب منهن تقديم طلب مرفق به صورة عارية لكامل
الجسم.
الخصوصية هي أحد الاعتبارات المهمة للنادي. يتم حظر الهواتف المحمولة والجميع ملزمون بارتداء الأقنعة عند الدخول، لكن الصحيفة ذكرت أن من بين الحضور ممثلين وممثلات ومليارديرات ومديرين تنفيذيين.