أكام الراجحي تختتم الموسم الأول لمبادرة «القط لحظة سعادة» بقصص لأبطال واقعيين (صور)
اختتمت شركة اكام الراجحي للتطوير العقاري مبادراتها الأخيرة التي أطلقتها خلال شهر يونيو الماضي تحت عنوان "القط لحظة سعادة- Capture the happy moment "، والتي تهدف إلى نشر السعادة والفرح والانطلاق بين الناس والبحث عن مفهوم للسعادة بمختلف طوائف وشرائح المجتمع وتفاوت الأعمار، والتي كان أبطالها في بداية الانطلاق مجموعة من نجوم السوشيال ميديا المعروفين والمميزين والذين يقدمون محتوى فى فيديوهاتهم يعبرون من خلاله عن هرمون معين من هرمونات السعادة الاربعة لتشجيع الناس على السعادة والأمل والانطلاق وحب الحياة وهم عمرو وهبة ودينا داش وحسن جبر وكريم السيد وريم وبربري وآية وياسر وعلا رشدي ونورهان قنديل وليلي غالب وهنا غنيم ومحمد مكاوي واحمد الوكيل ولجينا صلاح.
ولاقت المبادرة إقبالا كبيرًا من متابعي ومحبى هؤلاء النجوم والتي تخللها مسابقة لاختيار أفضل فيديو من هؤلاء المتابعين والذى يعبر فعليا عن أهم لحظة سعادة من الممكن أن يعيشها الانسان واختيار فائز لكل نجم من نجوم السوشيال ميديا لأفضل فيديو وثق لحظة سعادة حقيقية تعبر عن هرمون من هرمونات السعادة والتوعية بأهمية الأربعة هرمونات الموجودة بأجسامنا والتي تسبب احساسنا بهذا الشعور الرائع وهم هرمونات دوبامين اوكسيتوسين سيروتونين واندروفين وكيفية الوصول لكل هرمون منهم وقد حصل الفائزين على كاميرا جو برو لتشجيعهم على التقاط المزيد من الذكريات السعيدة.
وعن فكرة المبادرة والهدف منها أشار محمد الخولى رئيس قطاع التسويق بشركة اكام الراجحي أن الشركة منذ انطلاقها بالسوق المصري وهى تدعم نشر وتعميق مبدأ السعادة في مشروعاتها وكيف تقدم لعملائها أفضل الخدمات وأهمها والتي من خلالها يشعر العميل بالراحة والرفاهية المتكاملة التي تحقق له السعادة وهذا كان السبب الرئيسي لإطلاق اسم D.O.S.E على اولى مشروعات الشركة بالساحل الشمالي والذى يرمز كل حرف منهم لهرمون من هرمونات السعادة والذى يتم افرازه تلقائيا لدينا بمجرد تحقيق أو انجاز أو الاستمتاع بشيء معين بطريقة مختلفة والتي تختلف أيضا من شخص إلى آخر ولذلك عندما أطلقنا المبادرة كان هدفنا في البداية هو تعريف الهرمونات المسؤولة عن السعادة واختلاف مفهومها من شخص لآخر والبحث عن اصل السعادة بداخلنا وان نعيشها بطرق متعددة والهدف الأهم من ذلك هو اضفاء حالة من المنافسة بين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي على تعميق وتعريف مفهوم السعادة والتنقيب عنها في اشياء بسيطة ويرون من وجهة نظرهم إنه ا سبب من اسباب السعادة لافتا إلى أن كم الفيديوهات والإقبال والمشاركات من الجمهور في هذه المبادرة كان فوق المتوقع بالإضافة إلى أن معظم الفيديوهات المشاركة في المسابقة التي تم أطلقها مع المبادرة كانت تعكس لحظات سعادة حقيقية جعلت الاختيار مهمة صعبة للغاية
وأضاف «الخولى»، أن أكثر ما اسعده في هذه المبادرة هو كم الفيديوهات التي تم ارسالها وتوضح اختلاف مبدأ السعادة من شخص لأخر وان جميع المتابعين استطاعوا فهم معنى الهرمونات الاربعة التي يرمز لها مشروع D.O.S.E وقدرتهم على استغلالها بالشكل الأمثل للوصول إلى أعلى مراحل السعادة بالإضافة إلى اختيار قصص من الواقع أبطال حقيقين يعيشون لحظات السعادة بطريقتهم الخاصة مؤكدا أن الهدف من إطلاق هذه المبادرة كان تبنى الشركة لنشر الوعى بأهمية أن تكون السعادة أسلوب حياة ونهج يسير عليه الجميع دائما لتحقيق اعلى مراحل الرضا والراحة النفسية لافتا ان هذه المبادرة ستستمر خلال الفترات المقبلة بأفكار جديدة ومبتكرة لتكون بصمة مميزة خاصة جدا بمشروع D.O.S.E لان المشروع في تصميمه بالكامل سيكون نموذجا حقيقية لمكان ملئ بكافة المقومات التي تحقق السعادة في كل لحظة تعيشها داخل المشروع.