تفاصيل عدد الرهائن التي وافقت حماس على إطلاق سراحها بعد وقف إطلاق النار
أطلقت حركة حماس ما لا يقل عن 50 رهينة خلال وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام بموجب اتفاق جديد مع إسرائيل، توسطت فيه الولايات المتحدة وقطر بعد أسابيع من المفاوضات المشحونة.
وبموجب الاتفاق، سيتم إطلاق سراح عشرات الأطفال وأمهاتهم المحتجزين في غزة منذ توغل حماس في إسرائيل في 7 أكتوبر عبر مصر.
وقالت مصادر دبلوماسية إن من الممكن توسيع هذه الصفقة بحيث يتم إطلاق سراح 85 امرأة وطفلًا. وقالت مصادر إن إسرائيل مستعدة لتمديد وقف إطلاق النار الإنساني الذي تشتد الحاجة إليه لمدة يوم واحد مقابل كل 10 رهائن إضافيين تطلقهم حماس.
ومن المتوقع أن يتم إطلاق سراح الرهائن للمرة الأولى يوم الخميس. وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية إن نص الاتفاق يتكون من خمس أو ست صفحات، وإن وقف النشاط العسكري الوارد فيه سيؤدي إلى "زيادة حقيقية في الإمدادات الإنسانية".
وتقول السلطات الصحية في القطاع إن أكثر من 14 ألف شخص، من بينهم 5000 طفل، قتلوا في غزة التي تسيطر عليها حماس منذ بدء القصف الإسرائيلي الانتقامي في 7 أكتوبر والغزو اللاحق له.
تبادل بالأسرى الفلسطينيين
وعلمت صحيفة "إندبندنت" أنه سيكون هناك أيضًا تبادل للنساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية لصحيفة "إندبندنت" إن نص الصفقة يتكون من خمس أو ست صفحات، وأن وقف النشاط العسكري الوارد فيه سيؤدي إلى "زيادة حقيقية في الإمدادات الإنسانية".
ومن المتوقع أن يستخدم وقف إطلاق النار كمسار للعمل على إجراء مزيد من المفاوضات وإطلاق سراح المزيد من الرهائن، ويمكن إحباط ذلك إذا انتهك أي من الجانبين شروط الهدنة.
وقالت مصادر دبلوماسية لصحيفة "إندبندنت" إنه من الممكن توسيع الصفقة بحيث يتم إطلاق سراح 85 امرأة وطفلًا.
وقالت المصادر إن إسرائيل مستعدة لتمديد وقف إطلاق النار الإنساني الذي تشتد الحاجة إليه لمدة يوم واحد مقابل كل 10 رهائن إضافيين تطلقهم حماس، ومن المتوقع أن يتم إطلاق سراح الرهائن للمرة الأولى يوم الخميس.
وبموجب الاتفاق، الذي توسطت فيه قطر والولايات المتحدة، سيتم إطلاق سراح ما لا يقل عن 50 مدنيًا إسرائيليًا – بما في ذلك الأطفال وأمهاتهم – عبر مصر خلال فترة توقف للأعمال العدائية لمدة أربعة أيام.