رئيس التحرير
خالد مهران

سيف جعفر رفضت فكرة اللعب في الأهلي والمجلس السابق طفشنى من الزمالك

سيف جعفر
سيف جعفر

 

 

فجر سيف فاروق جعفر، لاعب خط  وسط  بيراميدز  الحالى والزمالك السابق  إنه رفض فكرة اللعب في الأهلي  ، رغم ما تعرض له من تجاهل فى نادي الزمالك،  مؤكدا أن المجلس السابق برئاسة مرتضى منصور،السبب فى تطفيشه.

 

سيف جعفر رفضت فكرة اللعب في الأهلي ومجلس الزمالك السابق وراء تطفيشى زى ما حصل مع هذا الثلاثي

 

وكشف نجم الزمالك السابق، إنه تلقى عرض للعب فى الأهلي، بشكل  غير مباشر عن طريق وسطاء لكنه أخبرهم إن الفكرة مرفوضة فى ظل إرتباطه بنادي الزمالك.

وقال سيف جعفر،الذى حل ضيفا على برنامج الهدف،  مع إبراهيم عبد الجواد  عبر قناة اون تايم سبورتس،  إنه انتظر لآخر لحظة حتى 28 يونيو، مؤكدا أنه تعرض للظلم  شديد، بعد أن تم إتهامه بالخيانة بعد التوقيع لنادي بيراميدز.

 

وأكد سيف جعفر، إنه لم يفرض أى شروط للتجديد مؤكدا إنه وقع مرتين على بياض مشيرا إلى إنه يستشهد بأيمن حافظ،المدير الإداري بفريق الزمالك، وإنه لم يثير اى مشكلة طوال فترة تواجده مع الفريق الأبيض حيث لم يحدث إنه تغيب عن اى تدريب أو اعترض على جلوسه احتياطى أو اللعب مع الناشئين.

 

ونفى سيف جعفر،  ما تم ترويجه آنه اعتدى على فرد الأمن بنادي الزمالك  ،وخطف العقد منه، مشيرا إلي  هناك كاميرات، يطالب بتفريغها.

 

 

وأكد إنه شعر بعد الجلسة التى بحضور أحمد حسام ميدو،  أن هناك محاولات لإرغامه على الرحيل  رغم حاجة الزمالك لجهوده خاصة بعد بيع إمام عاشور. وأكد أنه تم إرغامه على خلع قيمص الزمالك  كما حدث مع نجوم مثل طارق حامد ومصطفى فتحي وإمام عاشور. 
وأكد سيف جعفر، إنه وقع لنادي بيراميدز  ، بعد تلقى تهديد من اتباع رئيس نادي الزمالك السابق، اللذين حضرو إليه فى منزله الساعة الثالثة بعد منتصف  الليل  وأكدو له إن المستشار  يطالبه بالحضور  وهو ما جعله يتخذ قرار بالتوقيع لنادي بيراميدز  ، مؤكدا أن عقده ليس كبير كما يتخيل البعض مؤكدا لا ينتقل إلى نادي بيراميدز، من أجل المادة.ونفى سيف جعفر،أن يكون تفاعل بشكل زائد خلال ضربات الترجيح فى لقاء الزمالك أمام بيراميدز في بطولة كأس مصر، مشيرا إلي إنه لم يتحرك من دكة البدلاء،  فى اى هدف من الأهداف الثلاثة التى سجلها بيراميدز  .

وعن إمكانية عودته إلى نادي الزمالك، من جديد،  مؤكدا أن ليس له شروط لكنه مرتبط بنادي بيراميدز،  الذى يحترم مسؤوليه.