رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

بعد وفاتها.. 15 معلومة عن «سنية عبدالغفور البرعي»

الفنانة ناهد رشدي
الفنانة ناهد رشدي

رحلت الفنانة ناهد رشدي عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم، السبت، عن عمر ناهز 68 عاما، بعد صراع مع المرض، بعدما قدمت العديد من الأعمال التي لن ينساها الجمهور.

وطوال فترة مرضها حرصت ناهد رشدي على أن تكون قوية رغم كل ما مرت به، حتى إنها لم تكن تحب أن تتحدث عن المرض وفقط تسميه "تعب".

قدمت ناهد رشدي أكثر من 160 عملا، وحققت شهرة كبيرة بدور "سنية" في مسلسل "لن أعيش في جلباب أبي" وخاصة مشاهد "فرح سنية".

وفي السطور التالية  تستعرض "النبأ"  أبرز المعلومات عن ناهد رشدي بداياتها الفنية وصلة قرابتها بفنانة شهيرة وغيرها من المعلومات عن الفنانة الراحلة.

 أبرز المعلومات عن ناهد رشدي

-ولدت ناهد رشدي في 14 سبتمبر 1956

-هي عمة الفنانة داليا مصطفى

-رفض شقيق ناهد رشدي الأكبر دخولها مجال التمثيل وكذبت عليه وأخبرته أنها ستصبح مخرجة وليست ممثلة

-تخرجت ناهد رشدي  في قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 1982

-كانت بداية ناهد رشدي مع أعمال مهمة منها "الحب وأشياء أخرى" وسفر الأحلام" عام 1986

-رغم تحقيق ناهد رشدي نجاحا كبيرا عام 1986 تزوجت وأنجبت طفلان وابتعدت لفترة عن الفن بسبب الإنجاب

-لسنوات فضلت ناهد رشدي العمل في المسرح حتى لا تنشغل عن تربية أولادها

-شاركت ناهد رشدي في أكثر من 160 عملا من أشهر أعمالها "لن أعيش في جلباب أبي" و"هوانم جاردن سيتي" و"أرابيسك "و "الاختيار" وغيرها من الأعمال

-اشتهرت ناهد رشدي بدور "سنية" في مسلسل "لن أعيش في جلباب أبي" وخاصة مشاهد "فرح سنية"، قالت ناهد رشدي إنها في البداية لم تحب نفسها في هذا الدور وكانت ستعتذر عنه خاصة أنها كانت ستقدم دور طالبة في ثانوي وهي أم لطفلين

-عانت ناهد رشدي من المرض لسنوات طويلة بداية من عام 2004 لكنها استمرت في العمل

-عام 2020 عاد المرض من جديد لكنها لم تكشف عن طبيعة المرض الذي عانت منه وكان تصفه بـ "تعب"

- فترة مرضها جعلتها تكتشف الكثير من الأمور وأنها كانت مخدوعة في أشخاص قريبين منها لسنوات طويلة

- زوجها ظل بجانبها لمدة عامين دون أن يخرج من المنزل خلال فترة مرضها

-قالت في تصريحات سابقة إنها لا تخاف من الموت موضحة "هخاف من الموت لأن هيجي هيجي أمتى محدش يعرف"

-عادت بعد فترة للتمثيل من جديد بناء على نصيحة الطبيب الذي قال لها إن عليها ممارسة حياتها الطبيعية.