كأس فرنسا: إسبلاي يحلم بالإطاحة بباريس سان جيرمان

يحل فريق باريس سان جيرمان ضيفًا ثقيلًا على إسبلاي سانت مارسيل، الذي ينشط في دوري الدرجة الثالثة الفرنسية، مساء اليوم الأربعاء، ضمن منافسات دور الـ32 من كأس فرنسا للموسم الجاري 2024-2025.

وتنطلق صافرة البداية في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة.  

يطمح باريس سان جيرمان لتجنب مفاجآت الكأس المعروفة بسيناريوهاتها غير المتوقعة، ويهدف إلى تحقيق الفوز والعبور إلى الدور التالي. في المقابل، يتطلع فريق إسبلاي إلى كتابة التاريخ من خلال إقصاء العملاق الباريسي، خاصة بعد تألقه في الدور السابق حين أطاح بفريق ديجون عقب التعادل الإيجابي والاحتكام إلى ركلات الترجيح.  

إسبلاي يدخل اللقاء بمعنويات مرتفعة، إذ لم يتذوق طعم الخسارة في آخر سبع مباريات له بجميع المسابقات. كما يتمتع بسجل رائع في عام 2024، حيث حقق تسعة انتصارات من عشر مباريات عندما سجل هدفين أو أكثر.  

أما باريس سان جيرمان، فقد حافظ على تأهله لدور الـ32 في كأس فرنسا لعشرة مواسم متتالية، منذ خروجه المفاجئ أمام مونبلييه في الدور الرابع عام 2014 بنتيجة 2-1. الفريق الباريسي يدرك صعوبة المباراة رغم فارق الإمكانيات، لكنه يسعى للحفاظ على مسيرته المميزة في البطولة.

ويسعى المدير الفنى البرتغالى روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد لعقد صفقات جديدة، تساهم فى دعم قائمة الفريق، للخروج من كبوة الهزائم المتتالية فى الدورى الإنجليزى الممتاز.

ويعانى مانشستر يونايتد على مستوى النتائج، منذ بداية الموسم الحالى مع المدرب السابق الهولندى إريك تن هاج الذى تمت إقالته وتعيين روبن أموريم وهو الآخر لم ينجح فى الوصول لتطلعات الجماهير.

ودخل مانشستر يونايتد سوق الإنتقالات الشتوية للبحث عن أهداف جديدة تجعل المدرب البرتغالى يحصل على المزيد من الخيارات الدفاعية والهجومية خلال النصف الثانى من الموسم.

ريال مدريد ومانشستر سيتى يتحركان نحو هدف مانشستر يونايتد

وكانت بعض التقارير الصحفية الفرنسية والتى تم تداولها فى الوسط الرياضى الإنجليزى، قد أكدت فى وقت سابق أن الظهير الأيسر البرتغالى لفريق باريس سان جيرمان يقترب من الرحيل للدورى الإنجليزى.

وبحسب التقارير فإن البرتغالى روبن أموريم تحدث بشكل خاص مع مواطنه نونو مينديز لإقناعه بالإنتقال إلى مانشستر يونايتد، كاشفًا له أنه سيكون اللاعب الأساسى فى مركز الظهير بسبب عدم إقتناعه بقدرات لوك شاو الذى يغيب كثيرًا للإصابة مثل تيريل مالاسيا.