أضرار الإفراط في تناول الثوم

يفضل استخدام الثوم البودرة في أغراض الطهي على الرغم من أنه يفقد الكثير من فائدته أثناء عمليات التجفيف، كذلك يمكن مضغ الثوم للحصول على أعلى فائدة طبية له، لوجود إنزيم يسمى "الينيز" والذي يتفاعل مع المادة الكبريتية المعروفة باسم " ألين" لينتج مايعرف بمادة الآليسين المضادة للبيكتريا.

تعد الزيوت الطيارة في الثوم من أهم مركباته الأساسية، إلى جانب العديد من المركبات الأخرى كمادة الآليسين التي تمنع النوع المتوسط من ارتفاع الضغط الرئوي، كما يمنع تكون الجلطات الدموية وذلك بمحافظته على إبقاء الدم في حالة جيدة من سيولته، فاستخدام الثوم لمدة 12 أسبوعًا يؤدي لخفض نسبة الكوليسترول في الدم إلى 12% ، والدهون إلى 17%.

كما أنه يحتوي على مجموعة من الفيتامينات مثل: "أ ، ب ، ج ، ه"، بالإضافة إلى الأملاح المعدنية والخمائر المضادة للعفونة ومواد مدرة لإفراز الصفراء، فضلًا عن استخدامه للحماية من الإصابة بالبكتريا الضارة الناتجة عن عفن الأطعمة كالفسيخ الذي يتم طهيه بطريقة خاطئة مما نتج عنه حدوث حالات تسمم فى موسم شم النسيم.

ويعد الثوم أيضًا من الأطعمة التي تعمل على تكاثر البكتيريا النافعة لقتل البكتريا الضارة والقضاء عليها مثل: "السالمونيلا" التي تعيش في الأمعاء الغليظة بشكل طبيعي وتعمل على ظهور بعض الأمراض المميتة مثل "التيفود".

يقوي المثانة ويدر البول.

يعالج قمل الشعر.

يحتوي الثوم على مواد طيارة قوية تعالج "السل" و"الربو" وانسداد الشعب الهوائية وتذيب البلغم

يفيد عصير الثوم في علاج الصمم ويزيل الصديد داخل الأذن

يعمل على قتل الديدان المعوية

يحارب الملاريا

يعمل الثوم على تحسين صحة البشرة

يعمل على علاج الحصوات المرارية

مضاد للتشنج والصرع والهستيريا

يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون كما أكدت الدراسات التي أجريت عليه بهذا الشأن

1- مشاكل هضمية وأوجاع في القولون؛ لذا ينصح المصابون بالقولون بالابتعاد عن تناول أكثر من حبة واحدة في اليوم.

2- خروج رائحة غير مستحبة مع التنفس من الفم ومن الجلد ومن العرق، ولتخفيف هذه الرائحة يفضل شرب كأس من الحليب أو مضغ عرق بقدونس أو مقدار من القرنفل، أو قليل من الينسون أو الكمون أو قطعة من التفاح.