"التغير المناخي" يتسبب في تعرض مصر لسيول وفيضانات
يتخّوف العالم من تعرض نحو ثلثي الحياة البرية لخطر الانقراض، وذك بسبب "التغّير المناخي" الذي ضرب عددًا من مناطق العالم.
وحذرت منظمة الأمم المتحدة من تسبب التغير المناخي في كارثة تدمر النظام على كوكب الأرض، مضيفةً أنه يجب على دول العالم التحرك للحفاظ على التنوع البيولوجي وإلا يصبح الكوكب غير صالح للحياة.
وقال العالم البيئي إدوارد أوسبورن ويلسون، إن الطريقة المُثلى لإنقاذ الكوكب تتمثل في إعطاء الكائنات الحية والبيئة المساحة الكافية لتزذهر حتى تتمكن الطبيعة الأم من تأهيل نفسها.
وأضاف في معرض حديث له عن خطورة التغّير المناخي، أنه لتنفيذ هذه الخطة يجب أن يتم حماية نحو نصف مساحة الكوكب من التلوث بتحويلها إلى "محميات طبيعيىة" مما يسمح للأنواع الحيوانية والنباتية بإعادة تأهيل نفسها.
وأفادت دراسة أجريت على أكثر من 250 نوعًا من النباتات والحيوانات بأن مقدرتها على التكيف مع التغير في سقوط الأمطار ودرجات الحرارة ستكون بطيئة للغاية، مقارنة بسرعة التغير المناخي مستقبلا.
وأضافت الدراسة، أن البرمائيات والزواحف والنباتات ستكون أكثر عرضة للخطر، وفقا لباحثين أمريكيين، بالإضافة إلى الأنواع الاستوائية منها ستكون أكثر عرضة للخطر، مقارنة بالأنواع الأخرى في المناطق المعتدلة.
وأكد البنك الدولي في تقرير له بعنوان "اخفضوا الحرارة" على خطورة التغير المناخي على المنطقة العربية، مشيرًا إلى تسبب التطور الصناعي في إحداث احتباس حراري وبالتالي زيادة درجات حرارة الأرض.
وأضاف التقرير، أن المنطقة العربية ستشهد شحًا في المياه وانهيار للمناطق الزراعية بها، بالإضافة إلى غرق مدن ساحلية عربية "البحرين مثالًا"، فضلًا على أن المنطقة ستشهد موجات سيول وفيضانات وستكون دول مصر ولبنان والكويت وموريتانيا الأكثر تضررًا.
جدير بالذكر، أنه ستنطلق 3 مؤتمرات كبرى مُخصصة لمناقشة أزمة التغّير المناخي، وسيبدأ المؤتمر الأول أعماله في المكسيك خلال الأسبوع المقبل.
وحذرت منظمة الأمم المتحدة من تسبب التغير المناخي في كارثة تدمر النظام على كوكب الأرض، مضيفةً أنه يجب على دول العالم التحرك للحفاظ على التنوع البيولوجي وإلا يصبح الكوكب غير صالح للحياة.
وقال العالم البيئي إدوارد أوسبورن ويلسون، إن الطريقة المُثلى لإنقاذ الكوكب تتمثل في إعطاء الكائنات الحية والبيئة المساحة الكافية لتزذهر حتى تتمكن الطبيعة الأم من تأهيل نفسها.
وأضاف في معرض حديث له عن خطورة التغّير المناخي، أنه لتنفيذ هذه الخطة يجب أن يتم حماية نحو نصف مساحة الكوكب من التلوث بتحويلها إلى "محميات طبيعيىة" مما يسمح للأنواع الحيوانية والنباتية بإعادة تأهيل نفسها.
وأفادت دراسة أجريت على أكثر من 250 نوعًا من النباتات والحيوانات بأن مقدرتها على التكيف مع التغير في سقوط الأمطار ودرجات الحرارة ستكون بطيئة للغاية، مقارنة بسرعة التغير المناخي مستقبلا.
وأضافت الدراسة، أن البرمائيات والزواحف والنباتات ستكون أكثر عرضة للخطر، وفقا لباحثين أمريكيين، بالإضافة إلى الأنواع الاستوائية منها ستكون أكثر عرضة للخطر، مقارنة بالأنواع الأخرى في المناطق المعتدلة.
وأكد البنك الدولي في تقرير له بعنوان "اخفضوا الحرارة" على خطورة التغير المناخي على المنطقة العربية، مشيرًا إلى تسبب التطور الصناعي في إحداث احتباس حراري وبالتالي زيادة درجات حرارة الأرض.
وأضاف التقرير، أن المنطقة العربية ستشهد شحًا في المياه وانهيار للمناطق الزراعية بها، بالإضافة إلى غرق مدن ساحلية عربية "البحرين مثالًا"، فضلًا على أن المنطقة ستشهد موجات سيول وفيضانات وستكون دول مصر ولبنان والكويت وموريتانيا الأكثر تضررًا.
جدير بالذكر، أنه ستنطلق 3 مؤتمرات كبرى مُخصصة لمناقشة أزمة التغّير المناخي، وسيبدأ المؤتمر الأول أعماله في المكسيك خلال الأسبوع المقبل.