رئيس التحرير
خالد مهران

7 وصفات سحرية تؤكد: محمد صلاح أهم من "الضبعة" واكتشافات الغاز

النبأ

تساءل ياسر عبد الرؤوف الحكم الدولي السابق، عن أسباب عدم استثمار نحاجات محمد صلاح، أيقونة الكرة المصرية، ونجم نادي ليفربول الانجليزي،وقال عبد الرؤوف: هل من المعقول يا سادة أن يكون لدينا ثروة قومية مثل محمد صلاح ولا نعرف كيف نستفيد منها؟

وأضاف: "مشروع محمد صلاح ( من وجهة نظري. ) لايقل أهمية عن مشروعات الطاقة والبنية الاساسية والإسكان أو مشروعات التوعية الشبابية والدينية وكذلك جبل الجلالة ومنجم السكرى ومحطه الضبعة واكتشافات الغاز ومشروعات التنمية العديدة التى لا يتسع المجال لذكرها، كل هذه المشروعات ذات الاستثمارات طويلة الاجل عالية التكلفة والعائدات تاتى بعد سنوات".

واستدرك: "لكن صلاح مشروع بدون تكلفة تذكر وعائداته عالية، لأنه مرتبط بالسياحة"، مشددًا على أن هناك أكثر من وسيلة فعًالة لاستثمار نجاحات محمد صلاح، أجملها في عدة إقتراحات.. أبرزها من وجهة نظره، أن يقوم بتمثيل افلام دعائية قصيرة (١٠ دقائق) على الاكثر، للاماكن السياحية و الاثرية فى مصر كل على حدى .
وثانيها أن يقوم صلاح بشخصه وصوته بشرح تاريخ كل أثر ( مدبلجة مترجمة بكل اللغات)، وثالثها أن يقوم بتصوير رحلة العائلة المقدسة ( على سبيل المثال)، ورابعها استضافة فريقه الانجليزي بعائلاتهم .


إقترحات ياسر عبد الرؤوف لم تتوقف عند هذا الحد، بل امتدت لأفكار أخرى، منها انشاء قناه على اليوتيوب، و إقترح تسميتها ( قناه مو)، نسبة إلى اسم شهرة صلاح في أوروبا ،وعرض كل الأحداث والأنشطة التي يقوم بها نجم مصر، لتنمية النشاط السياحي في البلاد.

الإقتراح السادس الذي طرحه ياسر عبد الرؤوف، يتخلص في تجهيز آلاف التيشرتات برقم محمد صلاح، وتوقيعه لتوزيعها على السائحين، وإرفاق مادة إعلانية مصورة، تذهب عائداتها لمشروعات صلاح الخيريه.

أما الإقتراح السابع والأخيرالذي يطرحه ياسر عبد الرؤوف فيتعلق بتجهيز سيديهات لتوزيعها على الجماهير قبل وأثناء وبعد مبارياته.