التفاصيل الكاملة لأزمة الاحتفال بـ«عيد البترول»
حالة من الجدل شهدها قطاع البترول، في الساعات الماضية، بسبب التصريحات والتقارير التي تحدثت عن "عيد البترول"، فضلا عن وجود مكافأة شهرين للعاملين بالبترول.
وبين مؤيد ومعارض انتشر الجدل دون وجود تأكيد رسمي من جانب وزارة البترول، واستغل البعض الحدث لإشعال الفتنة داخل قطاع البترول، خاصة وأن بعض مروجي السوشيال ميديا أذاعوا تصريحات وبيانات "وهمية".
وأصدرت النقابة العامة للعاملين بقطاع البترول، بيانًا هام هنأت فيه المجلس التنفيذي للنقابة العامة برئاسة محمد جبران رئيس النقابة، ونائب رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، العاملين بقطاع البترول بمناسبة ذكرى الاحتفال بالمولد النبوي الشريف واحتفالات قطاع البترول بعيد البترول.
وأشار "جبران" إلى أن النقابة العامة للعاملين في البترول، بصدد تنظيم احتفالية خلال أيام قليلة للاحتفال بهذه المناسبة التي يشهدها قطاع البترول في أعياده وختام الدورة الرياضية للنقابة العامة للبترول.
وأشاد بجهود العاملين في قطاع البترول، مؤكدا أن الاهتمام بالعنصر البشري يمثل جزءًا أساسيًا للعملية الإنتاجية وتنمية الاقتصاد القومي، وأن النقابة تستهدف في خطتها تنمية قدرات العاملين والعمل على توفير متطلباتهم.
وأوضح "جبران" أن عيد البترول يأتي احتفالا بذكرى استرداد حقوق بترول سيناء في نوفمبر 1975 والتي تعد إحدى ثمار انتصارات أكتوبر المجيدة، مشيرا إلى أن سيناء تحولت خلال هذه الفترة إلى منطقة بترولية وغازية كبرى تضم بنية أساسية بترولية وشبكة غاز متكاملة وخطوط غاز طبيعي.
وبحسب تصريحات لأشرف المحروقي، عضو المجلس التنفيذي للنقابة العامة للعاملين بالبترول ونائب رئيس النقابة، فإنه لا صحة لما تردد بإلغاء احتفالية عيد البترول، ولكن تم تأجيلها لأيام بسبب انشغال المهندس طارق الملا وزير البترول، وأيضا للإعداد الجيد لكي يليق بعودة الاحتفاعيلة.
وبحسب تقارير سابقة، فإن هناك من يُرجح أنه جاري الترتيب للاحتفالية خلال العشرة أيام القادمة فى نادى بتروسبورت.
وأصدرت النقابة العامة للعاملين بقطاع البترول، بيانًا هام هنأت فيه المجلس التنفيذي للنقابة العامة برئاسة محمد جبران رئيس النقابة، ونائب رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، العاملين بقطاع البترول بمناسبة ذكرى الاحتفال بالمولد النبوي الشريف واحتفالات قطاع البترول بعيد البترول.
وأشار "جبران" إلى أن النقابة العامة للعاملين في البترول، بصدد تنظيم احتفالية خلال أيام قليلة للاحتفال بهذه المناسبة التي يشهدها قطاع البترول في أعياده وختام الدورة الرياضية للنقابة العامة للبترول.
وأشاد بجهود العاملين في قطاع البترول، مؤكدا أن الاهتمام بالعنصر البشري يمثل جزءًا أساسيًا للعملية الإنتاجية وتنمية الاقتصاد القومي، وأن النقابة تستهدف في خطتها تنمية قدرات العاملين والعمل على توفير متطلباتهم.
وأوضح "جبران" أن عيد البترول يأتي احتفالا بذكرى استرداد حقوق بترول سيناء في نوفمبر 1975 والتي تعد إحدى ثمار انتصارات أكتوبر المجيدة، مشيرا إلى أن سيناء تحولت خلال هذه الفترة إلى منطقة بترولية وغازية كبرى تضم بنية أساسية بترولية وشبكة غاز متكاملة وخطوط غاز طبيعي.
وبحسب تصريحات لأشرف المحروقي، عضو المجلس التنفيذي للنقابة العامة للعاملين بالبترول ونائب رئيس النقابة، فإنه لا صحة لما تردد بإلغاء احتفالية عيد البترول، ولكن تم تأجيلها لأيام بسبب انشغال المهندس طارق الملا وزير البترول، وأيضا للإعداد الجيد لكي يليق بعودة الاحتفاعيلة.
وبحسب تقارير سابقة، فإن هناك من يُرجح أنه جاري الترتيب للاحتفالية خلال العشرة أيام القادمة فى نادى بتروسبورت.