«أطباء القاهرة» توضح أسباب رفضها قانون المستشفيات الجامعية الجديد
قالت الدكتورة سناء فؤاد، أمين عام نقابة أطباء القاهرة، إن الأطباء لم يرفضوا قانون المستشفيات الجامعية لمجرد الرفض.
وتساءلت أمين عام نقابة أطباء القاهرة "هل نحن بحاجة لقانون جديد؟"، منوهة إلى أن هناك مشاكل كثيرة وأوجه قصور بالمستشفيات الجامعية، أولها وجود عجز شديد في الإمكانيات والميزانية، سببه الرئيسي عدم الالتزام بالنسب المفروضة طبقًا للجذور المتوافق عليها.
وأضافت "فؤاد"، أن الدستور ينص على أن ميزانية الصحة ينبغي أن لاتقل عن 3% من الناتج القومي الإجمالي، وحال كون الميزانية لاتمثل نصف هذا الرقم، فهذا يعني أن هناك عجزًا شديدًا، مشيرة إلى أن هناك قرارًا جمهوريًا رقم 3300 لسنة 65 في ضوئه نشأت العديد من المستشفيات الجامعية، والأقسام الجديدة بها.
وأوضحت، أن اعتراضهم على القانون يرجع لعدم تنفيذ مادة الدستور بخصوص ميزانية الصحة، وأن القانون لايراعي خصوصية مستشفيات الجامعية التى هي بالأساس مستشفيات تعليمية، وتعالج 30% من الحالات العادية، فضلًا عن الحالات الحرجة ورعاية الأطفال، وبها جودة وتقنية أكثر من مسشتفيات الصحة.
وأضافت "فؤاد"، أن الدستور ينص على أن ميزانية الصحة ينبغي أن لاتقل عن 3% من الناتج القومي الإجمالي، وحال كون الميزانية لاتمثل نصف هذا الرقم، فهذا يعني أن هناك عجزًا شديدًا، مشيرة إلى أن هناك قرارًا جمهوريًا رقم 3300 لسنة 65 في ضوئه نشأت العديد من المستشفيات الجامعية، والأقسام الجديدة بها.
وأوضحت، أن اعتراضهم على القانون يرجع لعدم تنفيذ مادة الدستور بخصوص ميزانية الصحة، وأن القانون لايراعي خصوصية مستشفيات الجامعية التى هي بالأساس مستشفيات تعليمية، وتعالج 30% من الحالات العادية، فضلًا عن الحالات الحرجة ورعاية الأطفال، وبها جودة وتقنية أكثر من مسشتفيات الصحة.