أجرى الكاتب الشهير أحمد مراد، حوارًا مفتوحًا مع قرائه عبر «لايف» على صفحة «دار الشروق»؛ احتفالًا بقرب صدور روايته الجديدة لوكاندة بير الوطاويط، وهذه أبرز تصريحاته ردًا على أسئلة الجمهور:
1- بير الوطاويط مكان موجود فى السيدة زينب، وهو مكان نشأتي، والرواية تدور فى عام 1865.
2- لوكاندة بير الوطاويط هي رواية جريمة، والغلاف من تصميم آدم عبد الغفار.
3- «السيناريو» أفادني كثيرًا في كتابة الرواية، وأتمنى صدور لوكاندة بير الوطاويط قبل العيد.
4- من الممكن تحويل «موسم صيد الغزلان» و«أرض الإله» لأعمال سينمائية إذا توفرت الإمكانيات، والإنتاج الجيد.
5- أنا فى مرحلة مراجعة الرواية ولا أعرف عدد صفحاتها، وسأتجول فى كل المكتبات عند صدورها.
6- الكتابة الرومانسية من أصعب أنواع الكتابة، ولا تدفع نقودًا لنشرِ عملك الروائي.
7- أنا «هتجنن» وأروح محافظة أسيوط، وسوهاج «رهيبة»، وأنا بعشق العراق وأهله، وأقرأ يوميا لمدة 6 أو 7 ساعات.
8- لا توجد أحداث حقيقية، كل الأحداث فى الروايات بـ«تبقى فتيّ من الكاتب».
9- أنا تعبت كثيرًا في كتابة رواية لوكاندة بير الوطاويط، وهذه ليست رواية «رعب»، ولابد أن يكون الكاتب مثقفًا.
10- دار الشروق تقدم أفضل ما عندها للقراء، والدار بذلت جهدًا للخروج بأفضل شكل.
11- أستغرقت عامين في كتابة الرواية، وأنا بكتب بحبٍ، وهدفى المتعة من الكتابة.
12- لا يوجد دور للجنس فى رواية «الفيل الأزرق»، والدراسة والموهبة عنصران مهمان للكتابة.
13- من الممكن أن تنتهي الكتب الورقية فى خلال 10 سنوات، وأنا بكتب يوميًا.
14- أستمع لأغنيات «أم كلثوم»، وأحمد خالد توفيق أستاذ الكل، وليس أستاذي فقط.
15- الرواية تمثل جزءًا من الحياة ولا أميل كثيرًا للتصنيفات، وأقدم برنامج «التوليفة»، كل ثلاثاء على «نجوم إف إم».
16- ما يهمني رضاء القراء، وليس الحصول على جائزة «نوبل»، ولم أرَ عفاريت «الفيل الأزرق» فى الحقيقة، هذا خيال من الكاتب.
17- كتابة الرواية تحتاج إلى تصميم، ومفتاحها القراءة، وأنا كتبت عن كل «التابوهات».
18- «ليالي ألف ليلة» و«الحرافيش» من أفضل روايات نجيب محفوظ، وهو أفضل كاتب مصري.
19- هيثم دبور من أحسن الناس كتابةً فى مصر، وأعشق محمد المنسى قنديل، وأقرأ فى كل المجالات.
20- لا يوجد كُفر في «أولاد حارتنا»، وهي رواية سياسية، ودار الشروق «متحفظة» على اسم لوكاندة بير الوطاويط؛ بسبب التشابه قليلًا في الأسماء.
21- لا أعرف موعد عرض «كيرة والجن»، وأنا «نباتي»، وأنام 4 ساعات يوميًا، وراجعت رواية لوكاندة بير الوطاويط 5 مرات.
22- بكيت كثيرًا بعد موت الكاتب أحمد خالد توفيق، وأكتب ما يجعل القراء يفكرون.
23- هاروكي موراكامي كاتب ساحر، وأحب «دان براون»، ومن المهم قراءة أول فصل في لوكاندة بير الوطاويط جيدًا.
24- من الممكن أن أكتب عن فترة فيروس كورونا، «بس لما ييجي المزاج»، وفائدة الجنس فى الروايات، هي نفس فائدة الجنس فى الحياة.
25- أحب كتاب سيناريو مصريين مثل: وحيد حامد، مريم نعوم، تامر حبيب.
26- أقرأ للكتاب الشباب مثل أحمد العايدي، حسن كمال، «ومش بعمل دماغ قبل الكتابة».
27- الأدب الياباني مهم جدًا، ولم أقرأ أعمالًا من الأدب الفلسطيني، وهذا أثّر فيّ جدًا.
28- روايات «دار الشروق» أسعارها ليست مرتفعةً، والناس تشتري كتبًا مزورة من على الرصيف.
29- الشللية في الوسط الأدبي ليست عيبًا «المهم متبوظش الدنيا».
30- كثير من كتب الدين «مضللة»، و«دار الشروق» لا تأخذ مالًا لنشر أعمال أدبية.