الشيخ محمد بن راشد: الإمارات ستطلق أجمل مبنى في العالم.. تعرف على أشهر 10 مباني على وجه الأرض
أعلن نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس المجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الخميس، أن الإمارات ستطلق أجمل مبنى على وجه الأرض في الـ22 من فبراير الجاري.
وقال الشيخ محمد بن راشد في تغريدة عبر "تويتر": أجمل مبنى على وجه الأرض ستطلقه الإمارات للعالم في 22/02/2022".
وأضاف: "عام 2022 سيكون عامًا استثنائيًا لدولة الإمارات العربية المتحدة بإذن الله".
يذكر أن اجمل 10 مباني على وجه الأرض حتى الأن هي:
دار أوبرا سيدني – Sydney Opera House
يعتبر دار أوبرا سيدني من أكثر المباني شهرة في العالم، يبلغ طوله حوالي 185 مترًا، وعرضه 120 مترًا، وهي مركز فنون أداء متعدد المواقع في ميناء سيدني في سيدني، نيو ساوث ويلز، أستراليا، وهو أحد أكثر المباني شهرة وتميزا في القرن العشرين، تم تصميم المبنى رسمًا من قِبل المهندس المعماري الدنماركي يورن أوتزون، في 20 أكتوبر 1973
يحتل المبنى والمناطق المحيطة به كامل Bennelong Point على مرفأ سيدني، بين Sydney Cove و Farm Cove، بجوار الحي التجاري المركزي في سيدني والحدائق النباتية الملكية، وبالقرب من جسر ميناء سيدني.
يشتمل المبنى على أماكن أداء متعددة، والتي تستضيف أكثر من 1500 عرض سنويًا، يحضرها أكثر من 1.2 مليون شخص.
يتم تقديم العروض من قبل العديد من الفنانين المؤدين، بما في ذلك ثلاث شركات مقيمة: أوبرا أستراليا، وشركة مسرح سيدني وأوركسترا سيدني السمفونية. كواحد من أكثر مناطق الجذب السياحي شعبية في أستراليا، يزور الموقع أكثر من ثمانية ملايين شخص سنويًا، وفي 28 يونيو 2007، أصبحت دار أوبرا سيدني موقعًا للتراث العالمي لليونسكو.
برج ايفل – Eiffel Tower
برج ايفل بني في سنة 1889 بمدينة باريس الفرنسية من تصميم المهندس الشهير غوستاف إيفل الذي سمي البرج على اسمه. يعتبر هذا البرج من اهم رموز فرنسا وأكثر الوجهات السياحية شعبية في العالم، وهو يستقبل أكثر من 7 ملايين زائر كل عام.
ويعد برج إيفل واحد من أفضل الأبراج في العالم، كما أنه كان مُصنف من عجائب الدنيا السبع، وذلك نتيجة ارتفاعه الشديد وتصميمه الفريد.
وهو عبارة عن ثلاثة طوابق، إذ أن ارتفاع الطابق الأول عن الأرض يبلغ حوالي 57.91م، في حين أن ارتفاع الطابق الثاني عن الأرض يصل إلى ما يقرب من 114.6م، بينما الطابق الثالث يبلغ ما يقرب من 274.32م.
السبب الرئيسي لبناء برج إيفل، كان للاحتفال بمرور 100 عام على الثورة الفرنسية التي رسمت تاريخ فرنسا الحديث، ورسخت الديموقراطية في البلاد وقضت على جميع أشكال الديكتاتورية، كما تزامنت هذه الذكرى مع موعد انطلاق المعرض الصناعي في باريس عام 1889م. فكانت الفكرة هي تشييد بناء عظيم ليكون أيقونة لهذا المعرض وتخليدًا لذكرى الثورة الفرنسية، وأقامت فرنسا لهذا الغرض مسابقة للتصميم والعمارة شارك فيها العديد من أشهر وأعظم المهندسين والمعماريين، ووقع الاختيار على تصميم المعماري غوستاف إيفل ـ الذي سمي البرج باسمه لاحقًا ـ وتم إنجاز هذا البرج خلال عامين فقط 1887-1889م.
مبنى إمباير ستيت – Empire State Building
ناطحة سحاب تقع بمدينة نيويورك الامريكية يبلغ ارتفاعها عن الأرض 441 مترًا، وعدد طوابقها 102 طابقا فوق الأرض. بنيت هذه الناطحة في سنة 1931 في ضاحية مانهاتن، وقد ظلت لأكثر من أربعين سنة بعد ذلك كأعلى ناطحة سحاب في العالم.
ويعتبر المبنى أطول ناطحة سحاب في مدينة نيويورك منذ سقوط ناطحتي مركز التجارة العالمي في 11 سبتمبر 2001م، ويزوره سنويا 3.8 مليون شخص. ويوجد في المبنى حوالي 1000 مكتب عمل وأكثر من 21000 موظف يعملون هناك.
كاتدرائية نوتردام دو باري – Notre Dame de Paris
الكاتدرائية الأعرق في العالم، تقع في الجانب الشرقي من قلب العاصمة الفرنسية باريس على ضفاف نهر السين، وتحديدًا في المقاطعة الرابعة، يمثّل المبنى تحفةً فنيةً من العمارة القوطية التي تعكس ملامح الحقبة المتراوحة من القرن الـ12 حتى الـ16 الميلادي، ولديها أجراس، أكبرها الجرس "إيمانويل" إذ يعود تاريخه إلى عام 1681، ويقع في البرج الجنوبي، كما يفوق وزنه 13 طنًا، ويُستخدم للاحتفاء ساعاتٍ طوال اليوم وفي مناسبات عدة.
تستقبل سنويًا ما بين 13 إلى 14 مليون زائر، واحتفلت في 2013 بمرور 850 عامًا على تشييدها، وفق موقعها الرسمي.
ويُشكّل هذا البناء الأثري العريق، دلالةً دينية وتاريخية وسياحية، حتى إنّ الروائي الفرنسي فيكتور هوجو ذكرها في روايته "أحدب نوتردام" عام 1831، واصفًا ما تتميّز به من فنون معمارية.
بدأ بناؤها عام 1163 تحت قيادة الأسقف موريس دو سولي في عهد لويس السابع، واكتملت خلال قرنين من الزمن، وتحديدًا في القرن الـ14، لتكون أكبر كاتدرائية في العالم.
ولكنّ الطراز الذي بُنيت وفقه الكاتدرائية لم يكن متقنًا تمامًا، بسبب المبالغة في ارتفاعات الأسقف، ونتيجة لذلك تعرّض جزء منها للهدم، أثناء الاضطرابات الثورية التي شهدتها فرنسا بين سنتيْ 1844 و1864، ما تطلّب ترميمها تحت إشراف المهندس المعماري فيوليه لودوك.
تُعدّ الكاتدرائية من المعالم البارزة في باريس، إذ مثَّلت لفترة طويلة المبنى الأعلى بالعاصمة الفرنسية، واكتسبت دلالات رمزية وقداسةً لدى ملوك البلاد؛ حيث جرى تتويجهم بين جدرانها بدايةً من سنة 1239، وشهِدت تتويج نابليون الأول عام 1804، ودوك مدينة بوردو عام 1821، فضلًا عن جنازة أدولف تيير.
وفي 1944، احتضنت الكاتدرائية احتفالات تحرير فرنسا من النازية، وسنة 1970 نُظِّمت داخلها مراسم جنازة مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة الجنرال شارل ديجول، إلى جانب جنازتيْ الرئيس الفرنسي الأسبق جورج بومبيدو عام 1974، والرئيس فرنسوا ميتران سنة 1966.
وبموجب قانون 1905، فإن "نوتردام دو باريس" على ملك الدولة الفرنسية، ولكنّ الكنيسة الكاثوليكية تمتلك الحق الحصري في استخدامها لأغراض دينية إلى الأبد.
بُنِيت الكاتدرائية لتكون أول كنيسة مسيحية في باريس، على أنقاض "بازيليك القديس استيفان"، المُشيّدة على بدورها على أنقاض معبد "جوبيتير الجالو - روماني"، والتي بناها شيلدبرت الأول ملك الفرنجة، عام 528 ميلادي.
وفي سنة 1548، دُمِّرت الكاتدرائية جراء أعمال شغبٍ، ووصفها البعض بـ "الوثنية" في عهد لويس الـ14، ثم خضعت لبعض التعديلات والترميمات، ودُمِّرت ثانيةً خلال الثورة الفرنسية، كما أُتلِفت مقابر ونوافذ من الزجاج الملون، وأُعِيد ترميمها عام 1864.
وتسبّبت الحرب العالمية الثانية في أضرار واسعة للكاتدرائية، حيث تعرّضت النوافذ الزجاجية الملونة في الطبقة الدنيا لِرصاصات طائشة، ثم تم تجديدها بعد الحرب.
وفي عام 1991، بدأ برنامج رئيسي للصيانة والترميم، فضلًا عن تحويل الإضاءة إلى "LED" في 2014.
وفي أبريل 2019، عاشت العاصمة الفرنسية باريس ليلة حزينة، بعد احتراق أشهر معالمها السياحية: كاتدرائية نوتردام دو باري، أو كما تعرف بالعربية كاتدرائية سيدتنا مريم العذراء.
وتصدر خبر حريق كاتدرائية نوتردام، التي تعتبر أحد أرقى نماذج الطراز المعماري لكاتدرائيات العصر القوطي، عناوين الصحف الغربية، وعبرت الصحف الفرنسية عن صدمة خسارتها لأحد أقدم وأشهر معالم البلاد السياحية.
وفي هذا الصدد كتبت صحيفة "لو فيغارو" عن رمزية هذا الصرح ومعانيه الدينية والتاريخية والسياسية للفرنسيين: "نوتردام مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بتاريخ فرنسا. الأحداث العظيمة للبلاد محفورة في الذاكرة الجماعية: حفلات الزفاف الملكية، والخطب، وتتويج نابليون وانتصار عام 1945 (...) لقد تعرض قلب باريس من قبل للحروب والنهب، لكن الكاتدرائية لم تتعرض لمثل هذه المحنة ولم تتمكن مثل هذه النيران من تدميرها من قبل..".
"قلب باريس مكسور" هو العنوان، الذي اختارته صحيفة "كاثيمريني" اليونانية للتعليق على حريق نوتردام. وذكَّرت الصحيفة بالرمزية التاريخية والدينية والسياسية للكاتدرائية، وكتبت: "في القرون التسعة من تاريخها، شهدت حبيبة باريس العديد من الأحداث، وخاصة خلال الثورة الفرنسية. ومع ذلك، لم تلحق بها كارثة كبرى مثل التي لحقت بها اليوم. أجراسها، المعروفة لنا جميعا منذ الطفولة، ونحن نقرأ روايات عن إزميرالدا وكاسيمودو تنقل الفرح والأحداث المحزنة في فرنسا، بدءًا من حكم نابليون حتى الهجمات الإرهابية في عام 2015. (...) أمس، الاثنين، وقبل عيد الفصح للكاثوليكيين، كانت أجراس الكنائس الأخرى في باريس تدق حدادًا على نوتردام".
من جهتها كتبت مجلة "دير شبيغل" الألمانية تعليقًا بعنوان "قلب الأمة" عن حريق كاتدرائية نوتردام وأهميتها في المجال السياحي مقارنة بباقي المعالم السياحية الشهيرة للعاصمة الفرنسية وقالت المجلة: "باريس لديها العديد من المعالم - ولكن لم يتم زيارة أي منها بقدر نوتردام في عام 2017. تعد الكاتدرائية التي لحقت بها أضرار جسيمة من جراء حريق يوم الاثنين أكبر مناطق الجذب السياحي في العاصمة الفرنسية، إذ يزورها ما بين 12 إلى 14 مليون شخص سنويًا".
كاسا ميلا – Casa Mila
منزل كازا ميلا هو بناء ضخم تم بنائه في أوائل القرن العشرين وتحديدًا عام 1906م وتم الانتهاء منه في 1910م، وقد تم بنائه وفقًا لتصميم المهندس المعماري الكتالوني أنطونيو جاودي. وهو ليس مجرد مبنى سكني، فقد صنفته اليونسكو ضمن قائمتها الخاصة للتراث العالمي، عمره أكثر من 100 عام وبُني بطريقة غير مسبوقة.
تم بناء هذا البيت والمعروف باسم "لابيدريرا" وهي كلمة تعني المحجر، لحساب رجل أعمال ثري يدعى بيرميلا إيكامب وزوجته روزي سيجمون إي أرتيل، حيث قام رجل الأعمال بشراء منزل بشارع باسيج دو جراسيا وشارع بروفونونس في 9 يونيو عام 1905م، ثم قام بتكليف المهندس أنطونيو جاودي بتصميم منزل أحلامه الجديد، والذي اكتمل بنائه عام 1910م.
قام رجل الأعمال وزوجته بالانتقال للمنزل الجديد في عام 1911م، وقام بتأجير باقي الطوابق، وظل فيه حتى وفاته عام 1940م، أما زوجته فقامت عام 1946 م ببيع المبنى، رغم استمرارها في العيش فيه حتى وفاتها عام 1964م.
حصل المبنى في عام 1969 على اعتراف رسمي من الحكومة بأنه معلمًا فنيًا وتاريخيًا ويجب الحفاظ عليه من التدمير، أما في عام 1980م عندما كان المبنى قد تعرض لبعض التدمير فقد قامت الحكومة بإعادة ترميمه وإعادته لأصله وبنفس ألوانه.
كاتدرائية برازيليا – Cathedral of Brasilia
كاتدرائية برازيليا (بالبرتغالية: (Catedral Metropolitana de Brasília) ،(Metropolitan Cathedral of Brasília) هي كاتدرائية رومانية كاثوليكية تخدم برازيليا، البرازيل، وهي بمثابة مقر أبرشية برازيليا. حيث تم تصميمه من قبل المهندس المعماري البرازيلي أوسكار نيماير، وتم تصميمه من قبل المهندس الإنشائي البرازيلي (Joaquim Cardozo)، وتم الانتهاء منه وتخصيصه في 31 مايو 1970. الكاتدرائية عبارة عن هيكل مفرط الشكل شيد من 16 عمودًا خرسانيًا، وتزن كل منها 90 طنًا. وتستقبل الكاتدرائية حوالي مليون زائر كل عام
برج شارد – The Shard
بدأ العمل فى برج شارد عام 2012 م وافتتح عام 2013م، يتكون البرج من 101 طابق.البرج من تصميم المهندس المعمارى رينزو بيانو. إرتفاع برج شارد لندن يصل إلى 310 متر. يتكون البرج من 11آلف لوح من الزجاج فمساحة الواجهة الزجاجية 56 ألف متر مربع أى حوالى 8 ملاعب من كرة القدم. يوجد فى البرج 44 مصعد. مساحة البرج الإجمالية 27 فدان. برج شارد هو أطول برج فى المملكة المتحدة كما أنه رابع أطول برج فى أوروبا ويحتل المركز 105 عالميا. يحتوى على 72 طابق للسكن ويصل سعر الشقة الواحدة إلى 50 مليون جنيه إسترلينى.
برج خليفة – Burj Khalifa
بُرج خليفة (المعروف باسم برج دبي قبل افتتاحه في عام 2010 ) (بالإنجليزية:Burj Khalifa) هو ناطحة سحاب في إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة. يبلغ ارتفاعه الإجمالي 829.8 مترًا (2،722 قدمًا، ما يزيد قليلًا عن نصف ميل) وإرتفاعه دون الهوائي 828 مترًا. يُعَدُّ بُرج خليفة أعلى بناء شيّده الإنسان وأطول برج في العالم بعد أن تجاوز برج تايبيه 101 في تايوان في عام 2009.
بدأ بناؤه في إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة في 6 يناير 2004، واكتمل الهيكل الخارجي له بعد خمس سنوات (في الأول من أكتوبر عام 2009)، وافتُتح في 4 يناير 2010م كجزء من مشروع جديد اُطلق عليه آنذاك تطوير وسط مدينة دبي. يستند قرار تشييد المبنى إلى قرار الحكومة بالتنويع من موارد الاقتصاد القائم على النفط ولكي تكون مدينة دبي وجهة سياحية عالمية. سمي المبنى في الأصل ببرج دبي ولكن تم تغيير اسمه تكريمًا لحاكم أبو ظبي ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، عندما أقرضت أبوظبي وحكومة دولة الإمارات دبي أموالًا لسداد ديونها. حطم المبنى العديد من الأرقام القياسية، بما في ذلك تصنيفه كأطول مبنى في العالم.
قام بتصميم برج خليفة المهندس المعماري أدريان سميث ( من شركة سكيدموري، أوينغس وميريل) وهي نفس الشركة التي صممت برج ويليس ومركز التجارة العالمي. تم اختيار شركة هايدر للاستشارات لكي تشرف على الأعمال الهندسية ومجموعة شركات نورر الاستشارية الدولية المحدودة للإشراف على الهندسة المعمارية. التصميم مستمد من العمارة الإسلامية كما هو الحال في جامع سامراء الكبير.
صممت الأرضية على شكل حرف Y من أجل الاستفادة المثلى من المساحة للأغراض السكنية والفندقية. حيث استخدم قلب مركزي وأجنحة مدعمة لدعم ارتفاع المبنى. وبالرغم من أن تصميم هذه الأرضية مشتق من برج سامسونج 3، إلا أن القلب المركزي لبرج خليفة يضم جميع وسائل النقل الرأسية باستثناء سلالم الخروج داخل كل جناح. يتميز هيكل البرج الخارجي أيضًا بأنه مغطى بمادة تتحمل درجات حرارة الصيف الحار في دبي. يحتوي البرج على إجمالي 57 مصعدًا و8 سلالم متحركة.
تاج محل – Taj Mahal
ضريح ضخم يقع في الهند، مُشيّد من الرخام الأبيض من قِبَل الإمبراطور المغوليّ شاه جهان بين عاميّ 1631م و1653م، وذلك بهدف تخليد ذكرى زوجته الذي كان يُحبّها حبًّا جمًّا، وهي الأميرة مُمتاز محل. يُعتبر تاج محل أحد أجمل المباني المعماريّة في العالم، ومَحطّ إعجاب الكثيرين، ويعود سرّ ذلك للبناء المُتقن للمبنى الذي يدمِج في تفاصيل تشييده وعِمارته ما بين الحضارة المغولية، والإسلاميّة، والهنديّة، بالإضافة إلى جمالية الرُخام الأبيض للمبنى الذي يعكس ضوء الشمس والقمر، وقد يبدو كأنّه مُتغيِّر اللون.
الكعبة المشرفة – The Kaaba
الكعبة المشرفة في المسجد الحرام هي قبلة أكثر من 2 مليار شخص حول العالم، ويعتبرها المسلمون أول بيت وُضع على هذه الأرض، وأيضا اكثر المواقع قدسية.