النص الكامل لحوار عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة بـ«اكسترا نيوز»

أصدرت الهيئة الوطنية للصحافة، بيانا بملخص حوار المهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة مع الكاتب الصحفي أحمد الطاهرى على شاشة «اكسترا نيوز»:
أبرز تصريحات المهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة:
-شكلت لجانا متخصصة للاستثمار والشكاوى وتطوير المحتوي الصحفي فور تولي مهام منصبي.
-لن يتم إلغاء أي إصدار صحفي موجود بالمؤسسات الصحفية القومية.
-المؤسسات الصحفية القومية تمتلك 55 إصدارا صحفيا.
-هدفنا تغير الوسيلة وليس إلغاء مجلة الكواكب لكي تتماشي مع التطور التكنولوجي.
-الهيئة الوطنية للصحافة هدفها زيادة شرائح القراء وجذب أجيال الشباب.
-المؤسسات الصحفية القومية ليست للبيع وستظل قائمة.
-المؤسسات الصحفية القومية هي القوة الناعمة للدولة المصرية.
-جماعة الإخوان الإرهابية فلسفتها هدم وتشويه الإصلاح الذي يحدث في المؤسسات الصحفية القومية.
-هدف المؤسسات الصحفية القومية هو التثقيف والتنوير ولا تقاس بتحقيق المكاسب والخسائر المادية.
-المؤسسات الصحفية القومية غنية بقوتها البشرية واصوالها الكبيرة وسيتم استثمارها.
-لا مساس بالصحف أو العاملين بها.
-حقوق العاملين في المؤسسات الصحفية القومية خطر أحمر.
-الحكومة تدعم مرتبات العاملين بالمؤسسات القومية بنحو 33 % فقط والباقي من موارد المؤسسات.
-75 % من مصروفات المؤسسات القومية من مواردها المالية والحكومة تتحمل 25 % فقط.
-الهيئة الوطنية للصحافة استطاعت حل مشاكل أصول المؤسسات الصحفية القومية مع الحكومة.
-حصلنا على موافقة لصالح مؤسسة الأهرام بإنشاء ثلاث كليات جدد بجامعة الأهرام الكندية.
-مؤسسة أخبار اليوم ستقوم بإنشاء جامعة خاصة لها بتمويل ذاتي بعد حل مشكلة الأرض مع الحكومة.
-المؤسسات الصحفية القومية لا تحصل علي أي قروض من البنوك.
-جميع المؤسسات الصحفية القومية ليس لديها ديونا تجارية للبنوك.
-صحافة الخبر أصبحت لا تصلح في الصحف الورقية المطبوعة حاليا ويجب التركيز على المقال والتحقيق والتحليل الصحفي.
-كل المؤسسات الصحفية القومية أصبح لديها بوابات إلكترونية تمشيا مع التطور التكنولوجي.
-الهيئة الوطنية للصحافة تطلق تطبيقا إخباريا يضم كل الإصدارات الصحفية القومية والحزبية والخاصة في 30 يونيو القادم.
-الهيئة الوطنية للصحافة لا تتدخل أبدا في المحتوى الصحفي لأنه ملك واختصاص رئيس التحرير.
-المحتوي الصحفي الذي تقدمه المؤسسات الصحفية القومية جيد ولكننا دائما نحتاج إلى الأفضل.
-توزيع الصحف المسائية كان غير مرض ومحدود لذلك قررنا إيقاف الطباعة وتحويلها إلى مواقع إلكترونية.
-نحن ليس ضد تعين صحفيين جدد ولكن المؤسسات الصحفية القومية بها 4000 صحفي حاليا.
-الهيئة القومية للصحافة تعقد اجتماع كل ثلاث شهرا مع مجالس إدارات المؤسسات الصحفية من أجل المتابعة والتقييم.
-لا زيادة في أسعار الصحف على الرغم من زيادة أسعار الورق عالميا.
-التكلفة الحقيقة لطباعة الجريدة 12 جنيها وتباع بثلاثة جنيهات فقط لكي تصل الرسالة الصحفية لأكثر عدد من المواطنين.
-تمت الموافقة على إنشاء ناد رياضي لمؤسسة الأهرام الصحفية بعد إعادة تخصيص الأرض لهم وحل المشكلة مع الحكومة.
-أول مشروع استثماري هو نادى الأهرام وقريبا سنعلن عن العديد من المشروعات الاستثمارية للمؤسسات القومية الأخرى.
-الهيئة الوطنية للصحافة تبحث دائما عن أوجه أخرى للاستثمار للحفاظ على الصحافة.
-استثمار الأصول الثابتة للمؤسسات القومية هدفه سد فجوة الدعم الحكومي لها.
-حقوق العاملين في المؤسسات الصحفية القومية خطر أحمر.
-الصحافة القومية لها دور كبير في إنجاح الحوار الوطني.
-جماعة الإخوان الإرهابية هي من تروج الإشاعات حول الهيئة الوطنية للصحافة.
-الإشاعات التي تطلقها جماعة الإخوان الإرهابية تعطينا إصرارا وتحدى أكثر للاستمرار في حطط الاصلاح.
-الإصدارت الصحفية متنوعة ولكن يمكن تعديل مسار بعضها إذا احتاج الامر لذلك ونحن ليس ضد التطوير.
-الهيئة الوطنية للصحافة نظمت 120 دورة تدريبية للصحفيين في مختلف المؤسسات القومية.
-يوجد تعاون كامل بين الهيئة الوطنية للصحافة والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ونقابة الصحفيين من أجل دعم الصحافة والصحفيين.
-الهيئة الوطنية للصحافة وضعت لائحة إدارية موحدة لجميع المؤسسات الصحفية للحفاظ على حقوق العاملين بها.
-النقل والإعارة بين المؤسسات الصحفية القومية مسموح به في حالة موافقة الطرفين.
-مجلة الكواكب قائمة ولم تغلق والمؤسسات الصحفية «55» ستظل قائمة.