شطب 68 فردا بالمركز الطبى والتضامن الاجتماعى والمستشفى العام بالمحلة
كلف اللواء وجدى الجروانى، رئيس مركز ومدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية مدير ادارة التفتيش المالى والادارى بديوان مركز المحلة، بالقيام بأعمال التفتيش المفاجئ على سجلات الحضور والانصراف والانضباط الوظيفي على جميع المؤسسات الحكومية مؤكدا أن أعمال التفتيش المفاجئ على المصالح الحكومية قد تضمنت المرور على المركز الطبى بالمحلة وإدارات التضامن الإجتماعى أول وثان المحلة والمستشفى العام بالمحلة والإدارة الصحية أول المحلة.
وأضاف أن أعمال التفتيش أسفرت عن التشطيب على عدد ٦٨ فرد منهم ٤٥ طبيب و١ تمريض و٢٢ موظف وأنه تم إحالة جميع المخالفات للتحقيق وقد شارك في اعمال التفتيش المالى والادارى على الوحدات المحلية والصحية الاستاذ هيثم السنيطي مسئول التفتيش المالى والادارى بديوان مركز المحلة.
رفع إشغالات الشوارع وحملات للنظافة والتجميل بحى ثان المحلة
على جانب آخر، تمكن رئاسة حى ثان المحلة بقيادة المحاسب سعد نصر رئيس حي ثان المحلة بالعمل على إزالة إشغالات الطريق بحضور جمعه صبري وياسر زعيتر نائبا رئيس الحى، وتم رفع الاشغالات بشوارع الحى، والعمل على توسعة الطريق ورفع كافة صور الاشغالات ومعوقات الطريق، بأماكن متفرقة من الحى منها « الشعبية،شارع البحر بنزايون».
وتم وضع المضبوطات بمخازن الحى،واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين، تحقيقا للانضباط العام ومنع إحتكار الطرق العامة من الباعة الجائلين وأصحاب المحلات.
وفي السياق ذاته، قامت إدارة النظافة بإستكمال أعمالها اليومية في إطار الاهتمام بمنظومة النظافة والحفاظ على البيئة بحملات نظافة بمحيط المدارس، بشوارع الحى.
وأسفرت الحملة عن رفع تراكمات القمامة والمخلفات من شوارع عديدة منها« شارع البحر، وسكة زفتى،ونادى الشرطة، وكورنيش بحر شبين، ومدخل المدينة، ومنشية البكري، والإنتاج، وميدان الشون»، بالإضافة إلى الجمع المنزلى، والعمل على تفريغ الصناديق. حرصًا من رئيس حى ثان المحلة على تقديم أفضل الخدمات المقدمة للمواطنين والعمل مستمر على مدار اليوم،وذلك بمشاركة معدات وسيارات، وعمال وسائقى الحى.
وشهد مدخل مدينة المحلة اهتمام غير مسبوق من تقليم وتهذيب النخيل بمدخل المدينة، أمام مستشفى الكبد، وذلك بمشاركة ونش رفع أحمال ثقيلة وعمال الحى كما تم رفع ناتج التقليم والقص من قبل إدارة النظافة، فى إطار الاهتمام بتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين وإظهار المكان بالمظهر الحضاري اللائق.