عاجل.. جثة مجهولة تثير رعب الأهالي في القليوبية "تفاصيل"
عثر أهالى مدينة الخانكة بالقليوبية على جثة شخص مجهول الهوية ما أثار حالة من الرعب بين الأهالي وتمكنت قوات الإنقاذ النهرى من انتشال جثة شخص مجهول الهوية لم يعثر بحوزته على أية أوراق ثبوتية تفيد في تحقيق شخصيته، لقى مصرعه غرقا بترعة بمنطقة كفر حمزة دائرة مركز شرطة الخانكة.
جرى نقل الجثة لمشرحة مستشفى دار الصحة النفسية بالخانكة، وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق وأمرت بنشر صورة الجثة لإمكانية التوصل إلى ذويها وتسليمها لهم.
تلقى اللواء غالب مصطفى، مدير أمن القليوبية، إخطارا من العميد هيثم شحاتة مدير الحماية المدنية بالقليوبية يفيد بورود بلاغ بالعثور على جثة لشخص مجهول الهوية بترعة بمنطقة كفر حمزة دائرة مركز شرطة الخانكة.
على الفور انتقل رجال الأمن لمكان الحادث، وانتشلت قوات الإنقاذ النهرى الجثة وبالمعاينة والفحص تبين أن الجثة لشخص مجهول الهوية في العقد الخامس من العمر، يرتدى ملابسه بالكامل ولا يوجد بحوزته أية أوراق ثبوتية تفيد في تحقيق شخصيته، كما أنه لم يتعرف عليه أحد من أهالى المنطقة، جرى نقل الجثة لمشرحة مستشفى دار الصحة النفسية بالخانكة، وحُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
العثور على طفلة رضيعة
وفي سياق متصل، شهدت مدينة شبرا الخيمة عثور عاملة بأحد المصانع على طفلة رضيعة موضوعة أمام شقتها، حيث تبين أن الطفلة حديثة الولادة وتبلغ من العمر حوالى يوم مربوطة الحبل السرى ولا يوجد بها أية إصابات ظاهرية وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق وأمرت بتحويل الطفلة لمستشفي ناصر العام لتوقيع الكشف الطبي عليها وتقديم الرعاية الصحية اللازمة.
تلقى اللواء غالب مصطفى، مدير أمن القليوبية، إخطارا من مأمور قسم شرطة ثان شبرا الخيمة يفيد بورود بلاغ من عاملة بأحد المصانع بعثورها على طفلة رضيعة أمام باب شقتها دائرة القسم.
على الفور، جرى تشكيل فريق بحثى وبالمعاينة والفحص تبين عثور "ك أ م" 42 سنة عاملة بأحد المصانع، مقيمة دائرة القسم، على طفلة رضيعة متروكة أمام باب شقتها، وبمناظرة الطفلة تبين أن الطفلة حديثة الولادة وتبلغ من العمر حوالى يوم مربوطة الحبل السرى ولا يوجد بها أية إصابات ظاهرية، وجرى تحويل الطفلة لمستشفى ناصر العام لتوقيع الكشف الطبي عليها، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة.
فيما أمرت النيابة بنشر صورة الطفلة لإمكانية الوصول إلى أسرتها، وكذلك أخذ بصمتها الوراثية "DNA"، واستعجال تحريات رجال المباحث حول الواقعة، وتفريغ كاميرات المراقبة بالمنطقة المحيطة بمكان العثور على الطفلة.