شيرين عن حسام حبيب: «كنت محبوسة في أوضة نومي.. وخناقتنا كانت ضرب وسحل وشتيمة»
يبدو أن العلاقة بين الفنانة شيرين وطليقها الفنان حسام حبيب، لم تنتهي بعد الانفصال، إذ كشفت «شيرين» مفاجآت قوية عن الأخير، تصدرت بها قائمة محرك البحث «جوجل».
وقالت «شيرين»: «أنا ست قاعدة في أمان الله مع عيالي بقالنا 4 سنين شايفين الويل سافرنا الساحل لمدة أسبوع علشان ننبسط بناتي نفسيتهم تعبانة وأنا كمان بناتي مبيعرفوش يقعدوا معايا، ظروفي كانت ظروف صعبة عايشة مع زوج مبيشتغلش ومبيخرجش كنت محبوسة 24 ساعة في أوضة نومي مبعملش حاجة قاعدة بس.. أنا غلطت في حق نفسي في حق شيرين عبد الوهاب، بس مش عيب أن الست المشهورة تبقى إنسانة متجوزة وتحاول تحافظ على بيتها زي أي ست، كنت فاكرة إني بحافظ على بيتي بس مكنش بيت، دا كان عشة فران، فار دخل المصيدة وأكل الجبنة لحد ما يموت أنا كنت عايشة العيشة دي».
وتابعت، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج «كلمة أخيرة»، مع الإعلامية لميس الحديدي: «قاعدة في الساحل لقيت تليفون جالي بسرقة عربية مرسيدس بتاعتي وكانت مكتوبة باسم حسام، سرق العربية وهي باسمه، أنا عندي عربية عاليا أي حد عنده عربية عاليا بيجيب عربية للخروجات الكلاس، جبت عربية مرسيديس قولت يركبها حسام علشان عيب لو وقفه سيادة الضابط في الشارع يوريله الرخص يلاقيها باسم مراته فكان لازم تبقى باسمه جتني ستين نيلة على خيبتي، اتفق معايا بشهود أن في نفس الوقت هيعملي توكيل بالبيع علشان يضمن حقي، وكله طلع كلام في الهواء، دلوقتي بيهددني أن هيعمل محضر ضدي بسرقة العربية».
وأكملت: «لما قصيت شعري كنا اطلقنا طلاق بائن، وبعد ما هديت من الكارثة اللي حصلت حسيت إني لسه مش قادرة استغنى عنه وإني بحبه وليه مديلوش فرصة تانية، ليه ميبقاش في رحمة علاقة الجواز علاقة مقدسة لازم نشتغل ونحافظ عليها كنت بحبه وفكراه ابني مش جوزي، اهتميت بيه وعملت الاستديو علشان شغله واشتريت له كل الأغاني اللي تعجبه بشيكات باسمي علشان متروحش منه، في الآخر يتهمني إني تخنت وبقيت شبه أمي وعاوز واحدة حلوة افتخر بيها دا غير الخناقات اللي فيها ضرب وسحل على الأرض وشتيمة مفيش إنسانة تستحملها».
وأشارت إلى أن: «لما رجعنا كان في شروط أن بيت تاني غير بيتي يكون بيت الزوجية وبناتي.. وميتعرضش لأي مشاكل ويشتغل، أنا عندي بيت كبير وفيه الاستديو وقبل الرجوع كان بيتردد عليه علشان الشغل وكنت بعرف البنات أنه ممشيش من حياتنا وأنه لطيف، لحد ما الوعود اختفت وتلاشت والمشاكل رجعت وقلة الأدب ترجع من غير سبب، أنا عندي مشكلة في شخصيتي لما بتعصب عندي حد لو وصلتله بأذي نفسي مش أذي اللي قدامي، ودكتوري نصحة أن في اللحظة دي يا يبعد ويسيبني يا أقعد في الأوضة أقفل على نفسي، وكان في كل خناقة بينا يفضل قدامي يحرق أعصابي لحد ما أمسك المكنة وأحلق شعري».
وأنهت حديثها: «أنا كنت فوق أوي وهو كان تحت ومعرفش يطلعلي فوق وحاول ينزلني ليه تحت، دا تحليلي للي حصل وأنا أسفة على اللي عملته في نفسي وبناتي وفي الجمهور بعتذر لجمهوري اللي كان عارف كل حاجة وشايفني أني مش كويسة وأنا أطلع أقولهم أني كويسة، لما غنيت بعد ما قصيت شعري كان علشان بناتي أنا كنت قرعة حسستهم أنه نيولوك علشان ميتعقدوش، نفسيتي تعبت أن الناس شافتني بالمنظر ده أنا كده أعمل، أنا قوية ومش هستعر من شكلي».