الورقي
ماذا قالت فرنسا عن أحداث العراق؟
أكدت فرنسا، اليوم الخميس، دعم مسار الحوار والتلاقي لمعالجة المسائل السياسية في العراق.
وأشار سفير فرنسا في العراق إريك شوفالييه، خلال اجتماعه اليوم بالرئيس العراقي برهم صالح، إلى حرص بلاده "على أمن واستقرار العراق وسلامة شعبه ودعم مسار الحوار والتلاقي لمعالجة المسائل السياسية في البلاد وتحقيق التقدم والتنمية للعراق".
وحسب بيان للرئاسة العراقية، جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية المتينة التي تجمع البلدين والشعبين الصديقين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
ووفق البيان، تم التأكيد على التعاون في مختلف التحديات العالمية خصوصًا مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والتعاون السياسي والاقتصادي والتجاري والثقافي وحماية البيئة ومواجهة أزمة التغير المناخي.
أكدت فرنسا، اليوم الخميس، دعم مسار الحوار والتلاقي لمعالجة المسائل السياسية في العراق.
وأشار سفير فرنسا في العراق إريك شوفالييه، خلال اجتماعه اليوم بالرئيس العراقي برهم صالح، إلى حرص بلاده "على أمن واستقرار العراق وسلامة شعبه ودعم مسار الحوار والتلاقي لمعالجة المسائل السياسية في البلاد وتحقيق التقدم والتنمية للعراق".
وحسب بيان للرئاسة العراقية، جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية المتينة التي تجمع البلدين والشعبين الصديقين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
ووفق البيان، تم التأكيد على التعاون في مختلف التحديات العالمية خصوصًا مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والتعاون السياسي والاقتصادي والتجاري والثقافي وحماية البيئة ومواجهة أزمة التغير المناخي.
4 قتلى في اشتباكات بالبصرة
قال مسؤولون أمنيون عراقيون، إن أربعة قتلوا في اشتباكات بين فصائل شيعية متناحرة في مدينة البصرة بجنوب العراق، اندلعت ليل الأربعاء، واستمرت حتى صباح يوم الخميس.
وبحسب موقع «يورونيوز عربية»، الاشتباكات هي الأحدث في أعمال عنف تشهدها البلاد، ضمن أزمة سياسية بين أنصار رجل الدين الشيعي القوي مقتدى الصدر، والأحزاب والجماعات شبه العسكرية المتحالفة مع إيران في الغالب.
وقال المسؤولون الأمنيون إن الاشتباكات وقعت في وسط البصرة، مركز إنتاج النفط الرئيسي في العراق.
وذكروا أن اثنين من القتلى ينتمون لجماعة سرايا السلام التابعة للصدر.
وتفجر العنف مجددا في العراق هذا الأسبوع، مع قتال بين مسلحين من أنصار الصدر من جهة وقوات الأمن، ومسلحين متحالفين مع إيران من جهة أخرى في بغداد، في أعنف معارك شوارع تشهدها العاصمة منذ سنوات.
وأدى الجمود السياسي بين المعسكرين الشيعيين المتناحرين إلى بقاء العراق دون حكومة منذ انتخابات أجريت في أكتوبر الماضي.
كما أدى إلى تعميق حالة الشلل وعدم الاستقرار، إذ يكافح العراقيون لتخطي عقود من الحرب والعقوبات والصراعات الأهلية والفساد المستشري.
