ولغز سفره لتركيا
برلنتي عامر طليقة سعد الصغير تكشف حقيقة عودته للراقصة شمس
كشفت الراقصة برلنتي عامر، طليقة الفنان سعد الصغير، حقيقة عودة «الصغير» لطليقته الأولى الراقصة شمس.
برلنتي عامر طليقة سعد الصغير
وقالت برلنتي عامر في منشور لها عبر حسابها على «فيسبوك»: «وللعلم إن سعد رجع لشمس الرقاصة ولسه راجع من عندها من تركيا يوم ما سافر تونس وأنا شخصيا فرحت علشان يبعد عني بالمصايب بتاعتة دي».
حقيقة عودة سعد الصغير للراقصة شمس
وتابعت: «ربنا يبعدك لحد كده بس لسه هنكمل في الجزء الثاني البيت بقي والعيال وكدة يعني وهسيب الموضوع كله ليكم ولسه مكملين انهاردة كفاية كدة فاصل ونواصل».
يذكر أن الأسابيع الماضية، شهد حرب التصريحات النارية، بين الفنان سعد الصغير وطليقته الراقصة برلنتي عامر.
واعتادت برلنتي عامر، على نشر فيديوهات مختلفة عبر صفحتها لتكشف أكاذيب سعد -على حد قولها-.
ابتزاز الراقصة شمس بفيديوهات عارية
وقتها، نشرت برلنتي عامر مقطع فيديو لطليقة سعد الأولى، الراقصة شمس، تتحدث فيه عن التصرفات الشاذة لـ«سعد»، متهمة إياه بتصويرها عارية من أجل ابتزازها.
وعلقت برلنتي على فيديو شمس قائلة: «دا أول تعليق مني الناس خلاص مش هتصدق تاني يا سعد وقولتلك البلد دلوقتي فيها قانون وأنت جربت قبل كدة لما غلط ونزلت الحبس علشان غلط».
وأضافت: «دي جوازاتك لازم تخلص بمصايب وفضايح وكدب ومشاكل أنا مش هرد على راجل كبير في السن مش عارف حتى يتكلم كلمتين قدام الناس ودة من حجات كتير اللي بتاخدها وأنا طلبت التحليل ليك في القضية شوف التعليقات اللي عندك الناس كلها عرفتك على حقيقتك».
سعد الصغير يرد على برلنتي عامر
وظهر سعد الصغير في بث مباشر عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك» ليرد على «برلنتي»، قائلًا: «سكت كتير عليها والناس ظلموني بسببها، ومش هتكلم بأسلوبها دي وحدة لسه خارجة من الحبس».
وتابع سعد الصغير: «مسمهاش برلتنى عامر اسمها هدير من قرية زفتى، حرام أنا عندي عيال والناس بتتكلم».
وتعود تفاصيل الخلاف بين سعد الصغير وبرلنتي عامر -وفقًا لما قالته الأخيرة- إلى قيامه بالتعدي عليها بالضرب.
وقالت برلنتي عامر: «أنا كنت قاعدة مع سعد الصغير في الفيلا، وفجأة حدث خلاف وتعدى عليا بالضرب، وشدني من شعر».
وتابعت: «كلمت أمي وأختي وأول ما جم شتم وقال ألفاظ وركبت مع والدتي العربية، وفجأة سعد الصغير جه ورانا بسرعة بعربيته وخبط فينا ومسك الطوب وحدفه على أزاز العربية بتاعتنا وأختي دماغها اتفتحت لما كسر أزاز العربية».