رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

اندلاع حرائق في شمال إسرائيل جراء سقوط صواريخ حزب الله

حرائق شمال إسرائيل
حرائق شمال إسرائيل

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن وجود حرائق مستمرة في شمال إسرائيل، جرّاء قصف حزب الله الصاروخي من لبنان، مساء اليوم الجمعة.

حزب الله يقصف تجمع لجنود الاحتلال بالصواريخ

وكان قد أعلن حزب الله اللبناني قصف تجمع لجنود الاحتلال، بالصواريخ، في مستوطنة «يرؤون» بالجليل الأعلى شمال إسرائيل، حسب ما أوردته قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.

وفي وقت سابق قال حزب الله إن قواته نجحت في التصدي لمحاولة جنود الاحتلال التسلل باتجاه مارون الراس.

كما أعلن حزب الله تفجير ثلاث عبوات ناسفة بالقوات المتقدمة، مشيرًا إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال.

محاولة اغتيال هاشم صفي الدين

 

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إنه تم استخدام قنابل خارقة للتحصينات في محاولة اغتيال هاشم صفي الدين بالضاحية الجنوبية ببيروت.

وزعمت القناة الـ14 الإسرائيلية، بأن رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين هو المستهدف من الهجوم على بيروت.

وفي وقت سابق، أفادت وكالة «رويترز»، نقلًا عن مصادر أمنية، بأن «الضربة على الضاحية الجنوبية في بيروت الآن أكبر من الضربة التي قتلت الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله».

كشف موقع «أكسيوس»، تفاصيل جديدة عن الغارة الإسرائيلية العنيفة على الضاحية الجنوبية في بيروت، التي استهدفت اجتماعًا لكبار قادة حزب الله بينهم هاشم صفي الدين.

ونقل «أكسيوس» عن مسؤول إسرائيلي، قال: «بالإضافة إلى هاشم صفي الدین يُعتقد أن رئيس استخبارات حزب الله حسين هزيمة المعروف باسم مرتضى كان أيضًا في الملجأ الذي استهدفه الجيش الإسرائيلي».

 

ولم تعلن أي جهة حتى الآن اغتيال أيا من الاثنين (هاشم صفي الدين- حسين هزبمة)

ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكي، عن مصدرين إسرائيليين، قولهما إنه «مازالت نتائج الهجوم الذي استهدف رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله هاشم صفي الدين غير واضحة».

وذكرت المصادر حسب الموقع أن هاشم صفي الدين «كان في مخبأ عميق تحت الأرض».

ولم يذكر الموقع ما إذا تمكنت الغارة الإسرائيلية من اغتيال هاشم صفي الدين أم لا حتى الآن.

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه تم استخدام قنابل خارقة للتحصينات في محاولة اغتيال هاشم صفي الدين بالضاحية الجنوبية ببيروت.

وزعمت القناة الـ14 الإسرائيلية أن رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين هو المستهدف من الهجوم على بيروت.