الورقي
بالصور.. أجمل 6 معابد"يهودية"بالمغرب
هاجر اليهود من المغرب إلى فرنسا وإسرائيل؛ مما ترك الكٌنس المغربية فارغة دون أي اهتمام من قبل الجهات المسئولة ؛ لذا يعاودهم الحنين إلى زيارتها مرة أخرى؛ بغية الحفاظ عليها ومحاولة إحياء الزمن الماضي.
ورغم هذه المحاولات إلا أن الإهمال يطول هذه الكٌنس، وأصبحت فارغة وخالية من الزوار.
موقع "النبأ " يستعرض لكم أجمل 5 كنائس بالمغرب:
ورغم هذه المحاولات إلا أن الإهمال يطول هذه الكٌنس، وأصبحت فارغة وخالية من الزوار.
موقع "النبأ " يستعرض لكم أجمل 5 كنائس بالمغرب:
معبد بيت إيل بمدينة الدار البيضاء:
يعتبر معبد بيت إيل في مدينة الدار البيضاء، أحد أكبر المجامع اليهودية في المغرب، وهو المركز الديني والاجتماعي لسكّان المدينة اليهود.
معبد صلاة الفاسيين بمدينة فاس:
أعيد افتتاح معبد صلاة الفاسيين في 2013، يرجع تاريخ بنائه إلى القرن الــ 17، ويعتبر من المعالم التاريخية للثقافة اليهودية التي تحتضنها مدينة فاس المصنفة من قبل منظمة "اليونسكو" ضمن التراث العالمي الإنساني، وتقع هذه الكنيسة اليهودية بحي "الملاح" الشهير بمحاذاة الحصن المريني.
معبد موشي ناحون بطنجة:
تم بناؤه سنة 1860 بمدينة طنجة.
معبد اسحاق بن وليد بتطوان:
يقع بمدينة تطوان، في حي "الملاح" بالمدنية القديمة، تم بناؤه سنة 1889، ويحمل اسم أحد كبار أحبار اليهود بتطوان.
معبد رابي شالوم الزاوي بالرباط:
يقع بحي "الملاح"، آخر ما تبقى من المعابد اليهودية بالعاصمة الرباط، وأشهرها على الإطلاق، كان المعبد يستقبل في ماضي الأيام أكثر من 25000 يهودي.
يقع بحي "الملاح"، آخر ما تبقى من المعابد اليهودية بالعاصمة الرباط، وأشهرها على الإطلاق، كان المعبد يستقبل في ماضي الأيام أكثر من 25000 يهودي.
معبد صلاة الأزمة بمراكش:
يقع معبد "صلاة الأزمة" في منطقة ملاح القديمة في مراكش، بُني بعد طرد اليهود من إسبانيا عام 1492، اسمه "الأزمة" - المنعزلين أو المعزولين؛ لأنّ اليهود الذين جاؤوا من إسبانيا، أرادوا الصلاة ولم يتم قبولهم؛ لأنّ أسلوبهم في الصلاة كان مختلفا.
فأدى الأمر إلى جدالات وخلافات كبيرة، وبما أنه لم يكن هناك مكان للصلاة فيه، فبنى اليهود لهم كنيسا وسموه "الأزمة" – أي "المنعزلين".
فأدى الأمر إلى جدالات وخلافات كبيرة، وبما أنه لم يكن هناك مكان للصلاة فيه، فبنى اليهود لهم كنيسا وسموه "الأزمة" – أي "المنعزلين".
يحتوى على منزل فيه فناء وغرف جلوس وفي الطابق الثاني غرف للتعليم، تعيش فيه اليوم أسرة مسلمة تحافظ على المكان.
