رئيس التحرير
خالد مهران

باريس جاكسون تتحدث عن اتهام والدها بالاعتداء الجنسي على الاطفال

باريس جاسكون
باريس جاسكون


قالت مصادر صحفية أن باريس جاكسون تعتقد اعتقادًا راسخًا ان والدها لم يسيء أبدًا إلى الأطفال، وذلك على خلفية الفيلم الوثائقي الجديد، الذي تناول بعض الشهادات من Wade Robson و James Safechuck الذين زعموا أن مطرب البوب الشهير مايكل جاكوسن اغتصبهم لسنوات كأطفال.

لكن ابنة المغنية الراحلة البالغة من العمر 20 عاما لم تر بعد الفيلم، وأكدت باريس التي كانت تبلغ من العمر 11 عام، في وقت وفاة والدها، أنه لا يمكن أن يكون قد اساء المعاملة مع الأطفال الصغار.

يأتي ذلك بعد أن أبلغت باريس أصدقائها أنها تشعر بالقلق من أن يكون هذا الفيلم قد يدمر حياتها المهنية الناشئة.

وقال مصدر لصحيفة "ذا صن": "باريس تعتقد أن الفيلم الوثائقي يخيف المخرجين بالفعل لأن الإساءة التي يتهمها والدها قد تجعلهم يبتعدون عنها".

في حين أن باريس لم تعلق، فقد زعم أفراد عائلتها الكبيرة أن مايكل جاكسون كان "ساذجًا" فيما يتعلق بالأطفال ولكنه لم يكن مسيئًا.

وفي أحداث الفيلم الوثائقي، زعم روبسون أنه تعرض للإيذاء الجنسي من قبل مايكل جاكسون من سن السابعة حتى الرابعة عشر، في حين أن Safechuck - الذي شهد سابقاً ضد جاكسون عندما اتهم بالاعتداء الجنسي في عام 1993 - ادعى أنه كان ضحية من سن العاشرة حتى بلغ سن البلوغ.

ويدعي كل من واد روبسون وجيمس سافيتكوك أنهما تعرضا للتحرش من قبل مايكل جاكسون ، وهما الادعاءات التي تم استكشافها في الفيلم الوثائقي Leaving Neverland.