بيس يا أم جهاد.. وصلة سخرية من إلهام شاهين بسبب بطلوع الروح
سخر مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، من مشهد بمسلسل بطلوع الروح، في الحلقة 5، بعد عرضها على منصة «شاهد vip»، يُظهر «أم جهاد» إلهام شاهين، تغازل زوجها «الشيخ نصار» قائد في تنظيم داعش، بعدما انتهت من الوضوء.
واستنكر السواد الأعظم من المتابعين فكرة المشهد، وتبادلوا نص المشهد، ساخرين من «أم جهاد» إلهام شاهين، والشيخ «نصار».
مستخدمو التواصل الاجتماعي يسخرون من إلهام شاهين
وأظهر المشهد «أم جهاد»، تهاتف الشيخ «نصار»، وتخبره أنه خطر ببالها، بينما هي ذاهبة إلى الصلاة، وأن سبب اتصالها به، أنها أرادت أن تسمع صوته، حتى لا تشتت في الصلاة بالتفكير فيه.
واستنكر رواد السوشيال ميديا، رد «أم جهاد» إلهام شاهين، على زوجها عندما قال لها: والله إن الله منحني بك يا أم جهاد ما يمنحه للمرء في الجنة، فأجابته: "طيب بأقول لك إيه ما تتأخرش علي علشان أدخلك الجنة اللي بجد".
وتفاعل الجمهور مع المشهد، المتداول واعادوا نشره أخرى، معلقين عليه كلٍ بطريقته، ودوّن أحدثهم الحديث الدائر بين «أم جهاد» إلهام شاهين، وزوجها، معلقًا عليه بعبارة «بيس يا أم جهاد بيس».
فيما نشرت إحدى الصفحات، صورة لـ«الشيخ نصار»، وسخرت منه، مدونةً: الشيخ نصار، اللي الأستاذة إلهام شاهين هتتشتت بسببه في الصلاة، في إشارة إلى بشاعة مظهره.
تفاصيل الحلقة 4 من مسلسل بطلوع الروح
وكانت الحلقة 4 من مسلسل بطلوع الروح، كشفت في مشهد «فلاش باك» النوايا الخبيثة وراء تجنيد «عمر» أحمد السعدني، لـ«أكرم» محمد حاتم، زوج «روح» منة شلبي، أثناء حضوره عزاء والدة «أكرم» في القاهرة، التي توفيت بسبب مرض الكبد، واستغل «عمر» حالة الضعف التي كان فيها «أكرم» ومنذ هذه اللحظة بدأ في استدراجه، لرغبته في الوصول إلى «روح»، التي لم يولي عنها نظراته الشهوانية، أثناء العزاء.
«روح» سر استقطاب «عمر» لأكرم
وبدأت أحداث الحلقة 4 من مسلسل بطلوع الروح، بالعودة إلى «الرقة» أبريل 2017، ويطلب «سيف» من والدته «روح» أن يرى جده لأنه يشتاق إليه، تذهب «روح» إلى المطبخ وتبكي، بينما يعود «أكرم» إلى المنزل ويُفاجئ بإصابة ابنه، الذي يخبره أنه ذهب إلى المستشفى، يدخل «أكرم» إلى المطبخ ويسأل «روح» عما حدث، ولكنها لم تخبره ما حدث.
يظهر «عمر» وزوجته يتناولا الغداء وتخبره بما حدث لسيف، الأمر الذي أحزن «عمر».
تتوالى الأحداث ويتقرب «أكرم» من «روح» أن يختلي بها، ويسألها عن ما إذا كان «وحشها» أم لا، إلا أنها تفاجئه بردها وتخبره أن من وحشها بالفعل هو «أكرم بتاع زمان، مش اللي قدامي دا»، وقال لها: "ما ينفعش تكوني مش عايزة، أنا ممكن اتجوز عليك واحدة واجيبها في نفس البيت، ولكن أنا مش هاعمل كدا علشان باحبك"، وفي نهاية الحديث يغضب منها ويعنفها ويخبرها أنه لن يصبر كثيرًا.
يتلصص «عمر» ليلًا من جانب زوجته، ويذهب إلى الغرفة، ويخرج هاتف وينظر إليه، والمفاجأة أنها صور «روح».
عمر يحاول التقرب التحرش بـ«روح»
تتوالى الأحداث ويطلب «أكرم» من زميله «أبوالقاسم»، أن يحضر له الدواء لأن ابنه ساءت حالته، إلا أنه لم يهتم بالأمر، وسأله عن مفعول قرص المنشط الجنسي التي أعطاها له.