التعليم تكشف مفاجأة بشأن نتيجة الثانوية العامة ودرجات الرأفة
نتيجة الثانوية العامة 2022 مسألة تشغل كل بيت من البيوت المصرية، الأمر الذي يصاحبه حالة من التوتر بشأن موعد ظهورها.
مفاجأة لطلاب الثانوية العامة بشأن درجات الرأفة
وفجّر وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي، مفاجأة بشأن درجات الرأفة التي يحصل عليها طلاب الثانوية العامة، مؤكدُا أنه لن يتم الإعلان عنها مُطلقًا.
وأضاف «شوقي»، في مداخلة هاتفية ببرنامج على «على مسؤوليتي» مع الإعلامي أحمد موسى، عبر فضائية «صدى البلد»، أنه لن يتم الإعلان عن نتيجة الثانوية العامة 2022 الأسبوع الجاري، مُشيرًا إلى أن شائعات العام الماضي بشأن نتيجة الثانوية العامة وكل ما يتعلق بها، يتم تكرارها العام الجاري.
وزير التعليم: لا داعٍ للقلق
واختتم وزير التعليم حديثه، بطمأنه الجميع لا سيما وأنه لا يوجد داعٍ للتوتر بشأن نتيجة الثانوية العامة -حسب وصفه- قائلًا: "أعلننا موعد نتيجة الثانوية العامة من 1 إلى 7 أغسطس، ولا صحة لما يتم تداوله عن نسب النجاح والتنسيق".
استغاثة إلى وزير التعليم
وفي سياق آخر، استغاث طلاب مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا في الفيوم (FAYOUM STEM School)، في وقتٍ سابق، بوزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور طارق شوقي، مطالبين بتلبية احتياجاتهم قبل بداية العام الدراسي الجديد 2022-2023.
مطالب طلاب مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بالفيوم من وزير التعليم
وشملت مطالب طلاب مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بالفيوم، الواردة بالشكوى المقدمة إلى وزير التعليم، الآتي:
- وجود 8 أفراد في الغرفة واحدة ومن المتوقع أن يزيد هذا العدد إلى 10 أو 12 فرد في حال استقبال الدفعة الجديدة بالمدرسة في حال أن باقي المدراس لا يزيد عدد الطلبة في الغرفة الواحدة عن 4 أفراد.
- توفر دورة مياة واحدة لكل غرفة (أي أن الثمانية أفراد يمتلكون دورة مياه واحدة فقط) وعدم وجود سوى 2 سخان مياه فقط ويضطر الطلاب إلى استخدام المياه الباردة في الشتاء لقضاء كل أمور النظافة الشخصية.
- الجودة الرديئة للطعام المقدم وعدم الالتزام بالكميات المقيدة في منيو الوزارة.
- الأثاث المتوفر غير آدمي بالمرة بداية من السراير إلى الدولايب.
- سوء التهوية الموجود في غرف السكن بسبب زيادة عدد الطلبة في الغرفة بالاضافة إلى ان المراوح المتوفرة ضعيفة.
- عدم توفر صالات للمذاكرة تكفي لجميع الطلبة فالقاعات المتوفرة لا تكفي لاكثر من 40%-55% من الطلبة.
- عدم وجود مدرسين ذوي خبرة أو على كفاءة عالية.
- عدم وجود وسائل ترفيه من ملاعب ومساحات خضراء مما يؤثر بالسلب على حالتنا النفسية.
- سوء معاملة بعض المدرسين والاداريين بالمدرسة لنا للطلاب والاستهتار والسخرية من مطالبنا والتفرقة بين التعامل مع الطلاب بسبب أمور شخصية.
- سوء معاملة المشرفين وأفراد الأمن بالمدرسة لنا.