رئيس التحرير
خالد مهران

علي جمعة يحدد زمن رحلة الإسراء والمعراج

النبأ

قال الدكتور علي جمعة، عضو رابطة هيئة العلماء، إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أُسري به جسدًا وروحًا، وشهد في سدرة المنتهى آيات ربه الكبرى، ومعجزةٌ رحلته لسدرة المنتهى لم يرها أحد، وإنما رأوا آثارها، فأخبرهم على البعير، وعلى القافلة، وعلى أبواب بيت المقدس.

وقال الدكتور جمعة، إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أُسري به جسدًا وروحًا، وشهد في سدرة المنتهى آيات ربه الكبرى، ومعجزةٌ رحلته لسدرة المنتهى لم يرها أحد، وإنما رأوا آثارها، فأخبرهم على البعير، وعلى القافلة، وعلى أبواب بيت المقدس

وعن معجزات رسول الله قال الدكتور علي جمعة: "سيدنا ﷺ صخرة الكونين، وعماد وسند العالمين في الدنيا والآخرة، فما معني صخرة العالمين، والكونين؟ يعني: كل الناس تستند إليه، فتجده خير مستند، وخير معتمد. كالصخرة، فهو صخرة الكونين، صلى الله عليه وسلم، والعالمين الدنيا والآخرة، عالم الشهادة، وعالم الغيب، {عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ}.

وعن رحلة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في الإسراء والمعراج، قال علي جمعة: "في ليلة السابع والعشرين من رجب الأصم، الأصبّ، الفرد، المحرم، هل أُتِيَ النبي، صلى الله عليه وسلم، عند الكعبة وكان نائمًا عندها، أم كان في فراش السيدة خديجة عليها السلام؟ قد وقد؛ لأنه عندما عاد وجد فراشه دافئًا كما تركه، معجزة تُعجز الأكوان. لماذا؟ لأنه ذهب إلى السماء السابعة ورجع، في أربع دقائق ! لا سرعة الضوء تنفع، ولا سرعة الصوت تنفع.