رئيس التحرير
خالد مهران

مدير تعليم الدقهلية يستقبل مديرى الوحدة المنتجة بالوزارة لهذا السبب

النبأ

استقبل ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية، ووالي وكيل مديرية التربية والتعليم بالدقهلية، أحمد الأنصاري مدير إدارة المدرسة المنتجة بديوان عام الوزارة، وأحمد علي يونس عضو إدارة المدرسة المنتجة بديوان عام الوزارة.

يأتي ذلك ضمن فعاليات المؤتمر الأول لريادة الأعمال (مشروعي مستقبلي، لنشر ثقافة المدرسة المنتجة) بالتعاون مع كلية التجارة جامعة المنصورة، والذي نظمته إدارة المدرسة المنتجة بالدقهلية تحت إشراف محمد كمال عبدالقادر مدير إدارة المدرسة المنتجة ومحمد العياط مسئول مشروعات المدرسة المنتجة بالدقهلية.

 هذا وقد أقيم موتمر ريادة الأعمال بمحافظة الدقهلية تحت شعار "مشروعي مستقبلي لنشر ثقافة المدرسة المنتجة وذلك تحت رعاية الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية،و ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية والدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة.بحضور أشرف الغرباوي مدير عام إدارة بني عبيد التعليمية وليلى معروف وكيلة الإدارة وأحمد والي وكيل مديرية التربية والتعليم بالدقهلية وأحمد الأنصارى مدير إدارة المدرسة المنتجة بديوان عام الوزارة حيث تحدث عن المدرسة المنتجة بين الواقع والمأمول.

توصيات المؤتمر

1- حرص وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني علي إعداد جيل من الشباب المؤهل للعمل في مجال التجارة بشقيه التصدير والاستيراد بهدف توفير العمالة المدربة والمناسبة لسوق العمل والتي تلبي احتياجات الشركات المصرية المصدرة والمستوردة.
2- تفعيل دور المدرسة في تعزيز الوعي المجتمعي وقيم المواطنه لدي الطلاب والذي يستهدف مديري المدارس والمعلمين والأخصائيين الإجتماعيين ورؤساء مجالس أمناء الإدارات التعليمية وأمين اتحاد طلاب الإدارات التعليمية ويتضمن التوعية بالمشروعات القومية وإنجازات الدولة المصرية ومعني المواطنة وممارسة الحقوق فضلا ً عن تنفيذ المتدربين خطة تنفيذية لتطبيق ما تم التدريب عليه
3- تقليل تكلفة الشراء لاحتياجات المدارس والشراء المجمع وتوفير فاتورة إلكترونية فيتم ترشيد الإنفاق
- طرح أفكار للعديد من المشروعات تعود بالدخل وتتيح فرص عمل وتكون قاطرة تقوم الطالب والمعلم والبيئة المحيطة نحو حياة أفضل وإقتصاد مصري قوي
4 - الاستفادة من كل إمكانيات المدرسة والبيئة المحيطة لرفع شأن الطالب وتجهيزه لسوق العمل وإكسابه خبرات أن تكون المدرسة البيت الثاني ووسيلة لجذبه ولأسرته.