«دمرت حياتي».. «محمد» يطالب زوجته برد مقدم الصداق الحقيقي أمام محكمة الأسرة
"دمرت حياتى وسرقتني، وطلبت الطلاق بعد شهور من جوازنا"، هكذا وقف "محمد. ن" أمام محكمة الأسرة بالزنانيري يقدم الأوراق التي تلزم زوجته برد مقدم الصداق الحقيقي بعدما خلعته وتحايلت على القانون لتسرق حقوقه وترد له مقدم صداق جنيه واحد، على الرغم من حصولها على مليون جنيه.
وأكد الزوج أمام محكمة الأسرة بالزنانيري بأن زوجته لاحقته بـ14 دعوى متنوعة، بالرغم من عدم تقصيره وتوفيره لكل ما تتمناه وتطلبه هي وطفلته "مش عارف إيه اللي حصل ليها بعد ما خلفت، اتغيرت أو بمعنى تاني اتجننت".
"مراتي بعد الولادة أصبحت عصبية بشكل مفرط، وكانت بترفض أي مساعدة بحاول أقدمها ليها"، ليتابع بأنه ضيع كل ما حاول ادخاره خلال السنوات السابقة، رغبة في عودتها لسابق عهدها، حتى إنه اشترى لها سيارة ومجوهرات بمبلغ كبير، ليكتشف قيامها بإقامة بدعوى خلع ليقرر ملاحقتها بدعوى نشوز يعد رفضها العودة لمنزل الطاعة، فضلا عن دعوى إسقاط حضانة ودعوى إسقاط حقوقها الشرعية.
"حاولت كتير أتفق مع أهلها على حل يرضي جميع الأطراف عشان خاطر أولادي، بس أهلها رفضوا"، مشيرا لانهيار حياته بسبب أفعال زوجته والتي تطالبني فيها بسداد جميع حقوقها رغم سرقتها لها، ومنعه من رؤية طفلته بسبب طمعها في المزيد من الأموال، لذا قرر الزوج اللجوء لمحكمة الأسرة للحصول على حقه من زوجته.