بمشاركة 720 لاعبًا.. اتحاد الألعاب الترفيهية يختتم بطولة مهرجان العالم العلمين (صور)
شهدت بطولة الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية، منافسة قوية في جميع الألعاب التي شارك بها الاتحاد في بطولة مهرجان العلمين الجديدة، التي أقيمت في بطولة "العالم علمين".
مهرجان العلمين الجديدة
وأقام الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية برئاسة أحمد البكري، البطولة بناء على توجيهات وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي، وشارك اتحاد الألعاب الترفيهية في بطولة العلمين الجديدة ب6 ألعاب، هي: "الطاولة، الدومينو، الفوت فولي، الراكيت، الكورف بول، الفيسبول"، بمشاركة 720 لاعبًا.
وشهدت بطولة الكورف منافسة شرسة، وحصل على المراكز الثلاثة الأولى: "الغردقة 1، الغردقة 2، النسور".
بينما حصلت ريهام خليل على المركز الأول في مسابقة الطاولة، وجاء محمود محمد سعيد في المركز الثاني، بينما حصل إبرام أنور نسيم على المركز الثالث.
وفي مسابقة الدومينو، حصل محمد رضوان محمد على المركز الأول، والمطراوي فارس على المركز الثاني، وتواجد عبدالغني عرفة على المركز الثالث.
بينما شهدت مسابقة الراكيت منافسة قوية للغاية، ولكن نجح البئر موسي ودنيا السيد في تحقيق المركز الأول، وتواجد محمود غريب وملك الناظر في المركز الثاني، وفي المركز الثالث جاء محمد أحمد جمعة ومريم محمد إبراهيم.
تعد هذه البطولة منبر للجهاز الفني لمصر اختيار لاعبي المنتخب في الألعاب للمشاركة في 4 بطولات وهي بطولة الدومينو المؤهلة لبطولة كأس العالم في أمريكا اللاتينية، ومن المقرر أن تنطلق تلك البطولة في أواخر سبتمبر، بالإضافة لبطولة لعبة طاولة الظهر وبطولة الجمهورية للركيت.
وأكد "البكري"، أن الفعاليات تأتي بالتعاون بين الشركة المتحدة ووزارة الشباب والرياضة لمخاطبة جميع فئات الشعب المصري؛ لأن العلمين تضم عددًا كبيرًا من المجتمع المصرى.
ومن أبرز الحضور المتواجدين بالبطولة: محمود عبد العزيز مدير عام الاتحادات النوعية واللجان بوزارة الشباب والرياضة، سامح عفيفي المدير التنفيذي للاتحاد المصري للألعاب الترفيهية، وليد الرفاعي مدير مديرية الشباب والرياضة بمحافظة مرسي مطروح، ورحاب الفخراني رئيس لجنة المرة بالاتحاد والأمين العام لمبادرة "أنتي أهم".
ويأتى مهرجان العلمين الجديدة "العالم علمين" فى إطار استراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإطلاق مبادرات وطنية، ومنها مهرجان العلمين الجديدة، وذلك بهدف تسليط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها منطقة الساحل الشمالي الغربي بأكملها.