إستعدادا لعرضه بالسينمات الأسبوع المقبل.. طرح البرومو الرسمي لفيلم (مين يصدق)
طرح صناع فيلم مين يصدق للمخرجة زينة أشرف عبدالباقي، ابنة النجم أشرف عبد الباقي البرومو الرسمي للفيلم والذي يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي للدورة الحالية، وتم عرضه مساء السبت الماضي، ومن المتوقع عرضه علي شاشات السينمات للجمهور العام بداية من الأسبوع المقبل.
فيلم مين يصدق
فيلم مين يصدق، تدور أحداثه حول نادين التي تعيش أزمة مع والديها نتيجة عدم اهتمامهم بها، وتتعرف على شاب محتال يُدعى باسم يقدم لها الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتتطور العلاقة بينهما ليخوض الاثنان رحلة في عمليات النصب التي تورطهما في العديد من المشاكل، ما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.
ويشارك في بطولة فيلم مين يصدق، كلا من يوسف عمر، وجايدا منصور، وفكرة زينة عبدالباقي ومصطفى عسكر، وحامد الشراب وسيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفى خالد بهجت، مدير التصوير عبد الرحمن "إيزو" مصطفى، ديكور ندي عبدالمجيد، ومونتاج محمود سليمان، ومهندس الصوت باسم جمال، المخرج المنفذ عمر عسر، منتج فني مصطفى خالد بهجت، وأحمد أيهاب السعيد، وإخراج زينة عبدالباقي وإنتاج أنور الصباح وأشرف عبد الباقي، ومحمد عبدالوهاب، ومحمد زعيتر.
كما يظهر في الفيلم العديد من النجوم كضيوف شرف، ومنهم أشرف عبد الباقي وشريف منير وأحمد رزق وسليمان عيد.
وكانت تصدرت المخرجة زينة أشرف عبد الباقي مؤشرات البحث جوجل بعد نجاح فيلم مين يصدق، وهو خامس أفلامها إخراجيا، والذي ينافس فى مسابقة آفاق السينما العربية، ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
وخطفت زينة عبد الباقي الأنظار إليها، أثناء تواجدها في مهرجان القاهرة السينمائي للعرض الخاص بفيلمها مين يصدق، بإطلالة أنيقة، مرتدية بدلة باللون الأخضر اللامع.
يشهد اليوم الثلاثاء 17 نوفمبر، عرض 3 أفلام "المستحيل" و"القاهرة 30" و"سواق الأتوبيس" ضمن كلاسيكيات مصرية مرممة، بسينما فوكس مول مصر 4، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم "المستحيل" روائي تدور أحداثه حول يعيش حلمي تحت تأثير والده، فهو الذي اختار له الزوجة وأجبره على الموافقة. يحاول حلمي بعد وفاة والده أن يتحرر من تأثيره عليه وأن تكون له حرية الاختيار فتكون أولى تجاربه هي الارتباط بناني الشابة الرقيقة المغلوبة على أمرها، ثم يلتقي بفاطمة المحامية المتحررة مدعية الثقافة.