الورقي
مسلسل فهد البطل الحلقة 25.. نادر التمساح ينتقم من "ريكو" (صور)
بدارة تحرك خيوط انتقامها ضد "فهد" أحمد العوضي في مسلسل فهد البطل الحلقة 25 بينما يستعد الأخير مع "توفيق التمساح" محمود البزاوي لعملية تهريب جديدة وسط مراقبة "عمرو غلاب" أحمد ماجد.
مسلسل فهد البطل الحلقة 25
بعد هجوم أباظة عليه بالسلاح، استطاع فهد البطل أن يهرب من الموت بعدما أطلق النار بالخطأ على أباظة الذي كلفته بدارة بقتل فهد انتقامًا منه.
"ليه أمي كاتبة أسامي زينب ورفعت في النوتة دي!؟" بدأ "عمرو أن يستفسر عن ما كتبته أمه "وفاء" قبل رحيلها، بعدما بحث في أغراضها الخاصة، وعند دخول "غلاب الجارحي" أحمد عبدالعزيز ليشكك في الصحة النفسية لـ "وفاء".
فتحت الشرطة التحقيقات في واقعة قتل وفاء، وسألت العمدة غلاب عن هل كان هناك عداوة بين الغفير عبود والست وفاء! لكنه أنكر، وعند سؤال "عجيبة" صفوة، ومواجهتها بقطعة قماش من ملابس الشخص الذي قتل عبود أنكرت أنها تعرف عنها شيء، وأمرت الشرطة بتفتيش غرفة وفاء.
في الوقت الذي ذهبت "كناريا" ميرنا نور الدين، وشقيقتها "ولاء" إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ ضد فهد البطل تتهمه فيه بأنه هو من قتل والدها "شوقي" حجاج عبد العظيم، جاء "عمرو غلاب" وسأل كناريا عن المكان الذي يسكن فيه فهد.
زادت الأوضاع توترًا بين "نادر التمساح" حمزة العيلي، و"راوية" كارولين عزمي بعدما أخبرته الأخيرة أنها تراجعت عن زواجها منه.
الخطة التي وضعها فهد البطل خلال العملية الجديدة الخاصة بـ "توفيق التمساح" اختلفت عن الرواية التي وضعها فهد، بعدما أوقفه عمرو غلاب في الكمين وفتش سيارته لكنه لم يعثر على شيء لكن عندما فتش سيارة "ريكو" عصام السقا عثر على مخدرات ومن الواضح أن "نادر التمساح ينتقم منه بعد المشادة التي نشبت بينهما بسبب "راوية".
قصة مسلسل فهد البطل
تدور أحداث مسلسل "فهد البطل" حول شاب صعيدي يدعى "فهد" الذي يضطر للهروب من أهله بعد تعرضه للظلم، وبعد استقراره في القاهرة، يجد نفسه في معركة لا تنتهي للدفاع عن حق شقيقته، وسط مواجهات وصراعات تشكل رحلة مليئة بالإثارة والتشويق.
أبطال مسلسل فهد البطل
يشارك في بطولة مسلسل فهد البطل: أحمد العوضي، لوسي، أحمد عبد العزيز، ميرنا نور الدين، عصام السقا، محمود البزاوي، يارا السكري، صفاء الطوخي، صفوة، عزت زين، عايدة رياض، حجاج عبد العظيم، وأحمد عبد الله محمود، وهو من وإنتاج سينرجي، وتأليف محمود حمدان، وإخراج محمد عبد السلام.
