وثائق وصور تدعم وجود كائنات فضائية في أمريكا الشمالية
أكد علماء أمريكييون أن الجماجم الكبيرة التي عثر عليها في بعض المناطق بالقارتين الأمريكيتين خاصة في دولة البرازيل لا يمكن أن تكون جماجم بشرية لأشخاص عاشوا قديمًا.
وأضاف العلماء أن هذه الجماجم تدعم القصص والروايات الكثيرة الموجودة في المخطوطات والنقوش القديمة التي يرجع تاريخها إلى الهنود الحمر، ففي أحد الروايات قالوا إن هناك كائنات غير بشرية ذات لون أحمر وتأكل البشر كانت تعيش في الجبال والغابات وبعض المناطق وهذه الكائنات لها رؤوس كبيرة شبيهة بالبشر.
ونشر العلماء مجموعة من الصور القديمة التي اتخذت من عشرات السنوات لاشخاص اكتشفوا هذه الجماجم وقاموا بتصويرها وقالوا إن هذه الجماجم تدل على أن سكان الفضاء سكنوا القارة وأنهم نزلوا على الأرض منذ مئات السنوات.