8 حقائق لا تعرفها عن عملاق التكنولوجيا LG
نافست شركة LG العديد من الشركات الأخرى في عالم التقنية، وتمتعت بشعبية كبيرة عالميًا، ولديها خط إنتاج مميز من الهواتف الذكية، ورغم إنها لا تصل إلى مستوى العملاق الكوري سامسونج أو تنافس أبل، لكنها تحتفظ باسم كبير في السوق كواحدة من أفضل صانعي الهاتف في العالم.
إليكم 8 حقائق قد لاتعرفها عن عملاق التكنولوجيا LG:-
1. السنوات الأولى لشركة LG.
أسست شركة LG خلال عام 1958 فور إنتهاء الحرب الكورية، إلا أن الاسم الأول لها عرف بشركة GoldStar، حيث كان الغرض الأول لدفع صناعة الالكترونيات في كوريا، وقد كان للشركة الريادة في صناعة أجهزة الراديو، التلفاز، الثلاجات، الغسالات، إلى جانب مكيفات الهواء.
2. التحول إلى علامة LG التجارية.
اندمجت شركة GoldStar خلال عام 1995 مع شركة Lak-Hui Chemical، لذا عرفت داخل كوريا بكلاً من العلامتين التجاريتين، إلى أن تم اختصار علامة GoldStar بحرف G كما اختصرت علامة Lak-Hui Chemical التجارية بحرف L لتعرف الشركة بعلامتها التجارية الحالية منذ ذلك الحين LG.
3. شعارات اشتهرت بها شركة LG.
تحول شعار شركة LG من الجمع لاختصار GoldStar ،Lak-Hui Chemical إلى شعار جديد عرفت به المنتجات التي يتم تطويرها في الشركة وهو شعار Life’s Good، وهو الشعار الذي استخدم غالباً في الحملة الإعلانية للشركة، هذا إلى جانب شعار Future’s Technology الذي عرفت به الشركة في الحملات الإعلانية منذ عام 1997 إلى عام 1999، أيضاً قدمت الشركة شعار أخر عرفت به منذ عام 1999 إلى 2004 هو Digitally Yours.
4. LG أول هاتف مع شاشة بخاصية اللمس.
كان لشركة LG الريادة في تطوير تقنية اللمس في الهواتف الذكية وذلك من خلال هاتف lg-prada، الذي طورت به LG حساسية النقر في الشاشة، التي جاءت بحجم 3 أنش ودقة وضوح 240 في 400 بيكسل، مع ذاكرة داخلية بسعة تخزين 8 جيجا بايت، بسرعة 2G، مع بطارية بعمر شحن ساعتين تقريباً، مع Flash UI، وقد استطاعت شركة LG أن تحقق مبيعات وصلت إلى مليون وحدة في 18 شهر فقط.
5. صانعة أجهزة التلفاز LG:
لا شك أن العملاق الكوري LG استطاعت أن تسيطر على حصة كبيرة من مبيعات أجهزة التلفاز في العالم حتى الآن، مع تطور سريع في تقنية العرض في شاشات أجهزة التلفاز، وقد وصلت حصة LG السوقية من مبيعات أجهزة التلفاز وفقاً ل Statista إلى 12.4% حتى عام 2015، لتأتي في المرتبة الثانية بعد العملاق الكوري Samsung التي استطاعت أن تحصل على حصة سوقية بنسبة 20.98%.
6. LG الريادة في الحفاظ على البيئة.
أن شركة LG كان لها الريادة دائماً في خفض نسبة الأضرار الناتجة من صناعة الإلكترونيات، حيث استطاعت أن تحتل المركز الثاني عشر بين الشركات التي تعمل على اتباع إرشادات الحفاظ على البيئة في صناعة الالكترونيات بنسبة 3.5/10 وفقاً لتقرير Greenpeace.
7. الشاشات المنحنية في LG.
قدمت شركة LG مجموعة من أفضل الإصدارات في الشاشات المنحنية، حيث كانت واحدة من الشركات الرائدة في صناعة الشاشات المنحنية في العالم، لتأتي في المقدمة شركة Samsung، مع شاشة Galaxy Round، على الرغم من أن البعض يرى أن هذه الشاشة من سامسونج لا تقدم العرض المنحني بمفهومه الحالي لتتفوق LG في هذه الصناعة.
وقد أعلنت شركة LG عن أول الشاشات المنحنية في هاتف LG G Flex، حيث تميز الهاتف بالشاشة المرنة، مع القدرة على الانحناء في اتجاهين.
8. الريادة في صناعة الوحدات المتغيرة في اكسسوارات modular.
كان لشركة LG الريادة في صناعة الوحدات المتغيرة modular لهاتف LG G5 التي تدعم وظائف محددة في الهاتف، من خلال ملحقات يتم تغييرها وفقاً للوظيفة التي يرغب المستخدم في دعمها في الهاتف، ويعد نظام الوحدات المتغيرة لشركة LG هو تصميم جديد قدمت فيه LG لهاتف LG G5 بطارية قابلة للاستبدال، بطاقة ذاكرة خارجية، هذا على جانب وحدات اختيارية داعمة في modules Friends، لتجربة أفضل للمستخدم في الكاميرة.
على ضفاف بحر البلطيق ستقام
مقبرة "أونكالو"، حيث ستمثل المثوى
الأخير للنفايات النووية التي تنتجها المصانع الفنلندي، بالقرب من مفاعل "اي
بي ار" الذي صممته شركة "اريفا" الفرنسية العملاقة في مجال الذرة.
ليكون أونكالو
أول موقع في العالم تدفن فيه النفايات النووية ذات النشاط الاشعاعي العالي، في
طبقة جيولوجية عميقة، والتي ستبلغ كلفته 3 مليار ونصف يورو، وهي الكلفة الاعلى في
العالم لمقبرة نووية.
وتعتزم فنلندا ان تبدأ
باستخدام هذه المقبرة اعتبارا من العام 2020، وعلى مدى مئات السنوات. وسيدفن فيها
خمسة الاف و500 طن من النفايات النووية على عمق 420 مترا تحت سطح الارض.
ويأخذ موقع أونكالو زواره إلى أعماق كبيرة، الى ما تحت الطبقات
الرسوبية التي تشكل حاجزا طبيعيا يحول دون تسرب الاشعاعات، ويبلغ عمر هذه الطبقات
بليوني سنة.
وتنوي دول أخرى، مثل فرنسا وألمانيا، اعتماد هذه الطريقة في دفن
النفايات النووية، على رغم انها ومع كل الاحتياطات المتخذة تثير القلق حول
السلامة. ويقول يوها اروما المتحدث باسم منظمة "جرينبيس" في فنلندا: “لا
شك انه ينبغي فعل شيء ما للنفايات النووية، لكن يجب التعمق في الدراسات حول بعض
عوامل الخطر” مثل التسرب تحت الارض على المدى الطويل.
وحذرت دارسة لجامعة توركو في فنلندا نشرت في العام 2015، من الآثار
التي قد تنجم عن حلول عصر جليدي جديد على هذا القبر النووي وعلى عزله المحكم.
على ضفاف بحر البلطيق ستقام
مقبرة "أونكالو"، حيث ستمثل المثوى
الأخير للنفايات النووية التي تنتجها المصانع الفنلندي، بالقرب من مفاعل "اي
بي ار" الذي صممته شركة "اريفا" الفرنسية العملاقة في مجال الذرة.
ليكون أونكالو
أول موقع في العالم تدفن فيه النفايات النووية ذات النشاط الاشعاعي العالي، في
طبقة جيولوجية عميقة، والتي ستبلغ كلفته 3 مليار ونصف يورو، وهي الكلفة الاعلى في
العالم لمقبرة نووية.
وتعتزم فنلندا ان تبدأ
باستخدام هذه المقبرة اعتبارا من العام 2020، وعلى مدى مئات السنوات. وسيدفن فيها
خمسة الاف و500 طن من النفايات النووية على عمق 420 مترا تحت سطح الارض.
ويأخذ موقع أونكالو زواره إلى أعماق كبيرة، الى ما تحت الطبقات
الرسوبية التي تشكل حاجزا طبيعيا يحول دون تسرب الاشعاعات، ويبلغ عمر هذه الطبقات
بليوني سنة.
وتنوي دول أخرى، مثل فرنسا وألمانيا، اعتماد هذه الطريقة في دفن
النفايات النووية، على رغم انها ومع كل الاحتياطات المتخذة تثير القلق حول
السلامة. ويقول يوها اروما المتحدث باسم منظمة "جرينبيس" في فنلندا: “لا
شك انه ينبغي فعل شيء ما للنفايات النووية، لكن يجب التعمق في الدراسات حول بعض
عوامل الخطر” مثل التسرب تحت الارض على المدى الطويل.
وحذرت دارسة لجامعة توركو في فنلندا نشرت في العام 2015، من الآثار
التي قد تنجم عن حلول عصر جليدي جديد على هذا القبر النووي وعلى عزله المحكم.