الورقي
ستندهش بالنتائج.. فوائد "خيالية" تدفعك لتناول شوربة العدس في الشتاء
يحتوي العدس على كربوهيدرات وألياف ومعادن والكثير من العناصر الغذائية التي تجعل منه غذاء مناسبا في فصل الشتاء لإمداد الجسم بالطاقة والحصول على فوائد صحية عدة.
وينصح خبراء التغذية بناء على دراسات أجريت باعتماد حساء العدس كطبق ملازم لفصل الشتاء لعدة أسباب أوردها موقع صحتي في تقرير له كما يلي :
تعزيز صحة القلب
تقلل الأطعمة الغنية بالألياف من خطر الإصابة بأمراض القلب، لذا ينصح بتناول شوربة العدس، كماا أنها مصدر كبير لحمض الفوليك والمغنيسيوم، المعززان لصحة القلب.
فحمض الفوليك يخفض مستويات الهوموسيستين، وهو عامل خطر خطير للإصابة بأمراض القلب، في حين يحسن المغنيسيوم تدفق الدم والأكسجين والمواد المغذية في جميع أنحاء الجسم.
تزيد الطاقة والنشاط
تسبب برودة الشتاء شعور الكسل والخمول ويزيد تناول شوربة العدس من طاقة الجسم بسبب الألياف والكربوهيدرات المعقدة. كما يعتبر العدس أيضاً مصدراً جيداً للحديد، والذي ينقل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم وهو مفتاح لإنتاج الطاقة والتمثيل الغذائي.
فقدان الوزن
رغم احتوائها على الكثير من العناصر المغذية لا تسبب شوربة العدس زيادة الوزن.، بل هي منخفضة في السعرات الحرارية ولا تحتوي على دهون مشبعة. كما أن محتواها من الألياف يساعد على الشعور بالشبع .
تعديل نسبة السكر في الدم
تعمل االألياف القابلة للذوبان على حبس الكربوهيدرات، كما تبطئ عملية الهضم وتثبت مستويات السكر في الدم. يمكن أن يكون هذا مفيداً بشكل خاص لمن يعانون من مرض السكري أو مقاومة الأنسولين أو نقص السكر في الدم.
البروتين الجيد
يصنف العدس أنه ثالث أعلى مستويات البروتين بين المكسرات والبقوليات. كما أن 26% من السعرات الحرارية في العدس تنسب إلى البروتين، مما يجعله مصدراً رائعاً للبروتين للنباتيين.
تزيد الطاقة والنشاط
تسبب برودة الشتاء شعور الكسل والخمول ويزيد تناول شوربة العدس من طاقة الجسم بسبب الألياف والكربوهيدرات المعقدة. كما يعتبر العدس أيضاً مصدراً جيداً للحديد، والذي ينقل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم وهو مفتاح لإنتاج الطاقة والتمثيل الغذائي.
فقدان الوزن
رغم احتوائها على الكثير من العناصر المغذية لا تسبب شوربة العدس زيادة الوزن.، بل هي منخفضة في السعرات الحرارية ولا تحتوي على دهون مشبعة. كما أن محتواها من الألياف يساعد على الشعور بالشبع .
تعديل نسبة السكر في الدم
تعمل االألياف القابلة للذوبان على حبس الكربوهيدرات، كما تبطئ عملية الهضم وتثبت مستويات السكر في الدم. يمكن أن يكون هذا مفيداً بشكل خاص لمن يعانون من مرض السكري أو مقاومة الأنسولين أو نقص السكر في الدم.
البروتين الجيد
يصنف العدس أنه ثالث أعلى مستويات البروتين بين المكسرات والبقوليات. كما أن 26% من السعرات الحرارية في العدس تنسب إلى البروتين، مما يجعله مصدراً رائعاً للبروتين للنباتيين.
