أسماء ركاب مركب الموت من ليبيا لإيطاليا وتحديد الناجين
أسماء الضحايا والناجين والمفقودين في حادث مركب الموت المتجهة إلى إيطاليا
تنشر النبأ، في السطور التالية قائمة أسماء الضحايا والناجين والمفقودين، من ركاب مركب الموت المتجهة من ليبيا إلى إيطاليا ضمن أنشطة الهجرة غير الشرعية.
أسماء المتوفين
ضمت قائمة الضحايات والناجين والمفقودين، أسماء المتوفين كما يلي:
احمد عثمان حشاد بركة السبع منوفية
احمد توكل محمد شبرا
علاء البياع المنوفية
سمير شمس المنوفية
خالد محروس المنوفية
أحمد سمير زيان
شخص مجهول الهوية
أسماء المفقودين
كما ضمت قائمة الضحايات والناجين والمفقودين، أسماء المفقودين كما يلي:
أحمد عباس المنصورة
علي الشربيني الدقهلية
شريف ابو ناصر المنصورة
علا أبو ناصر المنصورة
احمد عبد الشافي المنصورة
أحمد الشرقاوي المنصورة
محمد الزكري المنصورة
حمزة سحلي سوري الجنسية
أسماء الناجين
وضمت قائمة الضحايات والناجين والمفقودين، أسماء الناجين كما يلي:
حمدي سامي حسن المنصورة
محمد السيد اسماعيل المنصورة
عمر محمود احمد المنوفية
محمد عادل محمد المنوفية
محمد رجب أحمد كفر الشيخ
عدي الغاوي سوري الجنسية
من ناحيه أخرى أطلقت وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، فيلما توعويا في إطار المبادرة الرئاسية مراكب النجاة، لمكافحة الهجرة غير الشرعية، يستهدف التوعية بمخاطر ظاهرة الهجرة غير الشرعية، والتعريف بسبل الهجرة الآمنة، وكذلك تسليط الضوء على ما تتيحه الدولة المصرية من فرص بديلة آمنة للشباب، من خلال فرص العمل المتوفرة بالمشروعات القومية.
يأتي هذا الفيلم ضمن الحملة الإعلامية التي أطلقتها وزارة الهجرة مع بداية تنفيذ المبادرة الرئاسية «مراكب النجاة» بهدف التوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية، والوصول للفئات المستهدفة من المبادرة وعلى رأسها الشباب المصري، وقد وجه الفيلم رسالته بشكل مباشر للشباب الراغب في خوض تجربة الهجرة غير الشرعية، تلك التجربة المحفوفة بالمخاطر، والنفق المظلم الذي قد يؤدي بحياة شبابنا، دون دراية أو وعي كاف بطبيعة هذه التجربة وما تحمله في طياتها من عراقيل وصعوبات.
وبجانب تركيز العمل على التوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية، سلط الفيلم الضوء أيضا على الجانب الآخر من المبادرة الرئاسية «مراكب النجاة»، والذي يستهدف التعريف بسبل الهجرة الشرعية، وفرص العمل البديلة، التي استطاعت الدولة المصرية إتاحتها في المشروعات القومية العملاقة أمام الشباب المصري، لتمثل بديلا آمنا ومضمونا للشباب لبدء مستقبل أكثر إشراقا.