سلمى أبوضيف تلجأ لخالد النبوي لينقذها من شقيقها في راجعين يا هوى الحلقة 8
تتصاعد أحداث 8 من راجعين يا هوى، من خلال مجموعة أحداث ومواقف مثيرة يتعرض لها أبطال العمل، ومتوقع أن تشهد الحلقات المقبلة أحداثًا ساخنة، لا سيما بعد تهديد شقيق «ولاء أبو الهنا» لـ«طارق أبو الهنا» بعد التقرب من بعضهما البعض، وحذره من التعرض لها مرة أخرى.
وتستعرض «النبأ الوطني» أحداث الحلقة 8 من مسلسل راجعين يا هوى، قبل عرضها على التلفزيون.
ولاء تلجأ إلى بليغ أبو الهنا
بدأت الحلقة 8 من مسلسل راجعين ياهوى، بهروب “ولاء” سلمى أبو ضيف، من منزلها، ولجوءها، إلى عمها “بليغ أبو الهنا” خالد النبوي، بسبب محاولات أهلها إجبارها على الزواج، من عريس جديد تقدم لخطبتها.
ولكن قبل لجوء “ولاء أبو الهنا” إلى عمها، كانت قد ذهبت إلى صديقتها تشكو لها ما حدث، والتي نصحتها بغلق هاتفها وعدم التحدث مع أهلها، واصطحبتها إلى ملهى ليلي، ولكن أخاها “عمرو” شريف حافظ، علم بمكانها ولحق بها، الأمر الذي جعلها تلجأ لعمها “بليغ أبوالهنا”.
ولكن لم تجده في البيت فاضطرت للمبيت عند جارته “صفية”، وعندما عاد “بليغ” إلى منزله، اتصل بـ "شريفة" أنوشكا، والدة “ولاء” وأخبرها أنها لن تعود للمنزل قبل أن يتحدث مع “عمرو” أخيها ويقنعه أن يتخلى عن فكرة تزوجيها بالإكراه، فهل ستتخلص ولاء من إصرار أخيها على زواجها؟
تهديد وانتقام في الحلقة 7 من راجعين يا هوى
وشهدت الحلقة 7 من مسلسل راجعين يا هوى، تهديد شقيق «ولاء أبو الهنا» لـ«طارق أبو الهنا» بعد التقرب من بعضهما البعض، وحذره من التعرض لها مرة أخرى.
وتطورت الأحداث بعودة «فريدة» هنا شيحة إلى زوجها مرة أخرى، ظنًا منها أنها تنتقم من «بليغ أبو الهنا» الذي رفض الرجوع إليها مرة أخرى.
وتنتهي أحداث الحلقة 7 من باكتشاف «بليغ أبو الهنا» من حاول قتله.
علاقة عاطفية بين ولاء وطارق
وكانت الحلقة السادسة من مسلسل راجعين يا هوى، شهدت محاولات «فريدة» هنا شيحة، لنسيان «بليغ أبو الهنا» بعدما فقدت الأمل في رجوع علاقتهم مرة أخرى.
وتطورت الأحداث وبدأت مشاعر «طارق أبو الهنا» نور النبوي تتحرك تجاه «ولاء أبو الهنا» سلمى أبوضيف، وظهر ذلك أثناء التقاءهما بمنزل عمهما «بليغ أبو الهنا»، والذي طلب من «طارق» بعد انتهاء الزيارة، أن يصطحب «ولاء» إلى منزلها، وفي الطريق يتبادلا الحديث عن ذكريات طفولتهما.
وتنتهي أحداث الحلقة بمفاجأة لـ«بليغ أبو الهنا» بعدما يكتشف أن من حاول قتله موظف من شركة «مدحت» ابن شقيقه.