معاقبة نور النبوي بإبعاده عن سلمى أبوضيف في راجعين ياهوى الحلقة 14
كشفت الحلقة 14 من مسسلسل راجعين يا هوى عن أحداث مثيرة، لا سيما وأن الحلقة السابقة شهدت هدنة بين “عمرو” و"مدحت" بعدما قرروا التآمر على بليغ أبوالهنا.
وتضمن الحلقة 14 من مسلسل راجعين يا هوى، تورط “طارق أبوالهنا” نور النبوي، و"آلاء" سلمى أبو ضيف، في اشتباك بالضرب مع شاب متطفل يوهم نفسه بأنه خطيب سلمى، وذلك بعد أن تهجم عليهما أثناء لقائهما سويًا في أحد المقاهي.
وانتهى لقاهما لينتهي في قسم الشرطة، وهو ما أدى إلى عقاب طارق من أسرته بالسفر للعمل خارج مصر بهدف إبعاده عنها.
هدنة بين عمرو ومدحت
وكانت الحلقة 13، شهدت إبلاغ “مدحت” زوجته الأولى “نهال”، بقراره بأنه لن يطلق زوجته الثانية “منى”، بعدما علم أنها هي من أبلغت طليق “منى” بزوجهما.
وتوالت الأحداث وشهدت مواجهة بين “عمرو” و“مدحت”، واتحدا معًا ضد عمهم “بليغ أبوالهنا” خالد النبوي، بطلب من عمرو.
وقررت “فريدة” هنا شيحةالابتعاد عن الرجال سواء كان طليقها “إحسان” أو حبيبها “بليغ أبوالهنا” وأبلغت والدتها بذلك، وفي هذه الأثناء، قاطع حديثهما اتصال هاتفي من “بليغ” يطلب منها مقابلته لتقرر الموافقة سريعًا ولكن مقابلتهما انتهت بمشاجرة.
بليغ يلبس ماجي خاتم خطبتهما
وشهدت الحلقة 12 من المسلسل، طلب “بليغ أبوالهنا” من “طارق أبوالهنا” نور النبوي، بعدم الإفصاح عن المعلومات التي توصلوا إليها بشأن تورط “رؤوف” إسلام إبراهيم، في قتل شقيقيه أمين وفطين.
يعود “بليغ” من الإسكندرية بعد تلقيه مكالمة من “ماجي” نور اللبنانية، لحضور حفل خطبتهما، والتي أقامها والدها، ولكن فور وصوله تركت “ماجي” الحفلة غاضبة، وذهبت إلى حبيبها السابق “حسام” لؤي عمران، لتجده بصحبة زوجته وأطفاله، ولكن فجأة ظهر “بليغ” ووضع خاتم الخطوبة في أصبعها.
توالت الأحداث واكتشف طليق “منى” زواجها سرًا من “مدحت” إسلام جمال، وهددها بالطرد من الشقة، وسحب حضانة ابنتها، بعد حصوله على وثيقة الزواج من خلال “نهال” صديقتها السابقة وزوجة “مدحت” الأولى.
شهدت الحلقة 11 من مسلسل راجعين يا هوى، أحداثًا مختلفة، في رحلة بحث «بليغ أبو الهنا» خالد النبوي، عن المتورط في قتل أخيه.
خناقة بين شريفة هانم ونجلها
وتضمنت أحداث الحلقة 11 من مسلسل راجعين يا هوى، عثور «بليغ أبوالهنا» على السائق الذى كان شاهدًا على حادث شقيقيه، الذي راح ضحيته، وحصل «بليغ» على اعترافات كاملة من السائق لما حدث وقت الحادث، وأكد أنه استغل الخلاف بين شقيقي بليغ وأقدم على حادث متعمد حيث كانت الفرامل الخاصة بالسيارة مقطوعة بفعل فاعل، وبعد الحادث ساومه «رؤوف» إسلام إبراهيم على أن يذهب إلى الإسكندرية ويأخذ معه عائلته.
توالت الأحداث ويطلب شريف حافظ من والدته «شريفة» أنوشكا، أن تتزوج من «عبدالله»، إلا أنها تفاجئت من طلبه ونهرته، ووجهت له كلام قاسي، مؤكدة أنها كانت تعتقد أنها ربت رجل إلا أنها تفاجئت بأنه من الممكن أن يفعل أي شيء مقابل المال.
وفي مشهد آخر تظهر «ولاء أبو الهنا» وهي تعترف لصديقتها «ياسمين» بأنها تحب ابن عمها «طارق أبو الهنا»، وتحب أن تراه دائمًا، ولم تمل من الحديث معه أبدًا.