مقتل وإصابة أكثر من 30 شخصا فى حادث تدافع بكنيسة نيجيرية
أكدت الشرطة النيجيرية، اليوم السبت، مقتل واحد وثلاثين شخصا، وإصابة أكثر من سبعة آخرين، فى حادث تدافع خلال فعالية بإحدى الكنائس جنوبي البلاد.
تفاصيل مثيرة عن منفذ هجوم تكساس
كشفت وسائل إعلام أمريكية، الأربعاء الماضي، النقاب عن تفاصيل جديدة لمنفذ الهجوم على مدرسة ابتدائية في ولاية تكساس، الذي أسفر عن مقتل 21 شخصا.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن المهاجم الذي قتل 19 طفلا في مدرسة ابتدائية في تكساس عانى من التنمر في المدرسة الثانوية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وأثناء ممارسته ألعاب الفيديو بسبب مشاكل في النطق ولكنته، كما ترك منزل والدته بسبب تناولها المخدرات.
وأوضحت السلطات الأمريكية أن عدد القتلى من جراء إطلاق نار في مدرسة بولاية تكساس بلغ 19 طفلا وبالغين اثنين، كما لقى المسلح، الذي أطلق النار على التلاميذ حتفه.
وأعلن حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت عن هوية المهاجم، ويدعى سلفادور راموس، وقال إنه من سكان يوفالدي، المدينة التي تبعد حوالي 135 كيلومترا غربي سان أنطونيو.
ويُغرق هذا الهجوم الولايات المتحدة مرة جديدة في مآسي عمليات إطلاق النار في الأوساط التعليمية مع ما يرافق ذلك من مشاهد مروّعة لتلامذة تحت تأثير الصدمة تعمل قوات الأمن على إجلائهم ولأهالٍ مذعورين يسألون عن أبنائهم.
وعملية إطلاق النار التي أوقعت داخل مدرسة أكبر عدد من القتلى في السنوات الأخيرة تعود إلى 2018، حين قُتل 17 شخصًا برصاص طالب سابق أطلق النار في ثانوية بولاية في باركلاند بفلوريدا.
وتشهد الولايات المتحدة عمليات إطلاق نار شبه يومية في الأماكن العامة وتسجّل المدن الكبرى على غرار نيويورك وشيكاغو وميامي وسان فرانسيسكو ارتفاعًا لمعدل الجرائم التي ترتكب بواسطة أسلحة نارية، خصوصًا منذ بدء الجائحة في العام 2020.