رئيس التحرير
خالد مهران

بالأرقام.. الأزهر يحدد رسوم الشهادات الإلكترونية

قطاع المعاهد الأزهرية
قطاع المعاهد الأزهرية

وافق المجلس الأعلى للأزهر على زيادة رسوم الشهادات الإكترونية الأزهرية، بعد زيادة تنمية الموارد المالية للدولة بمقدار 2 جنيه زيادة بدلا من 10 قروش وذلك على النحو التالى: 

- الشهادة الابتدائية.  5،20

- الشهادة الإعدادية.  6،10

- الثانوية الأزهرية والبعوث  13،00

- شهادة اجازة التجويد. 6،10

- شهادة عالية القراءات. 13،00

- شهادة تخصص القراءات.  16،00

- شهادة دبلوم المعلمين.  16،00

1

 على الجانب الآخر يؤدي اليوم السبت، طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية، القسم العلمى امتحاناتهم فى مادة الأحياء. 

ويصل عدد لجان الشهادة الثانوية الأزهرية هذا العام تبلغ (605) لجنة على مستوى الجمهورية، ويؤدي الامتحانات ما يقارب (139000) طالب وطالبة في مختلِف الأقسام، حيث يبلغ عدد طلاب القسم الأدبي (91392) طالبا، وطلاب القسم العلمي (46648)، و(143) طالبا من طلاب شعبة العلوم الإسلامية، و(539) طالبا في معاهد البعوث الإسلامية.  

وتم تشكيل فرق عمل من رؤساء الإدارات المركزية ومدراء العموم في المناطق الأزهرية في مختلِف المحافظات، وتشكيل غرفة عمليات مركزية خاصة بمتابعة امتحانات الثانوية الأزهرية، لمتابعة استعداد اللجان والوقوف على أبرز الإيجابيات والعقبات التي تواجه المناطق الأزهرية، والتعامل معها بشكل فوري. 

اللجان المشكلة تباشر عملها طول فترة الامتحانات للتأكد من اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية، وإجراءات التباعد الاجتماعي بين الطلاب في اللجان، وتوافر اللجان الطبية ومستلزمات الإسعافات الأولية، والتنسيق مع وزارة الصحة لمتابعة الطلاب في اللجان من خلال الأطباء الزائرين. 

مبادرة الأزهر لخفض تكاليف الزواج

أطلق مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف مبادرة "لتسكنوا إليها"، لخفض تكاليف الزواج، وطالب بالآتى: 

المرحلة الأولى: الخطوبة 

- قصر مراسم الخطوبة على قراءة الفاتحة وحضور درجات القرابة الأولى ودبلة فقط.

- ضبط اللقاء بين المخطوبين بحضور الأهل.

- عقد جلسة نقاشية أسبوعية بين الجانبين في إدارة أسرة المستقبل.

- التقليل من الهدايا المتبادلة، لتظل رمزا للمودة، لا للمفاخرة، ولا لتكون ضغطا على أحد الطرفين. 

- عدم تطويل فترة الخطوبة بشكل يجر إلى مشكلات. 

- الاتفاق على كل مصروفات وتكاليف الزواج خلال فترة الخطوبة وقبل كتب الكتاب.

المرحلة الثانية: الإعداد للزواج

- الحصول على دورة مكثفة للزوجين في التأهيل الأسري.

- الاقتصار على كتابة المنقولات الفعلية التي يؤسس بها بيت الزوجية، دون مبالغة.

- اختيار مسكن الزوجية بالتوافق بين طرفي الزواج فقط، وعلى حسب الاستطاعة، دون تدخل الأسرتين، ودون شروط غير ضرورية. 

- الاتفاق على الذهب بالقيمة وليس بالجرامات، ويثبت في قائمة المنقولات القيمة. 

- تأجيل ما يمكن تأجيله من أثاث؛ حرصا على التخفيف والتيسير.

- الاقتصار على الأجهزة الضرورية للبيت، دون اشتراطات خاصة.

- الاقتصاد فيما يسمى بـ «الكسوة» وأن يكون الكساء للعروسين بعدد منطقي من الملابس.

- إلغاء الأجهزة الكهربائية غير الضرورية والتي ينتج عنها مزيدًا من التكاليف في الفواتير الشهرية.

المرحلة الثالثة: أثناء الزواج

- إقامة مراسم الأفراح بصورة بسيطة على قدر الاستطاعة، وعدم التقيد بمظاهر ومغالاة مرهقة.

- أن يقتصر نقل جهاز العروسة على سيارة واحدة فقط وبدون حضور مدعوين تجنبًا للتكاليف الإضافية.

- إلغاء عادات تكاليف الضيافة الباهظة أثناء الفرح.

- إلغاء اشتراط كسوة الأهل من الجانبين.

- إلغاء ما يسمى بـ «سيشن التصوير».

- إلغاء اشتراط السفر لقضاء ما يسمى بـ «شهر العسل».

- عدم المبالغة في الزيارات اليومية والعزومات المتبادلة والهدايا المرهقة أثناء التهنئة بالزواج.