الورقي
تخوفات لدى الطلاب من التأخر.. هل سيتم تأجيل إعلان نتيجة الثانوية العامة؟
يتخوف الطلاب وأولياء أمورهم من تأخر نتيجة الثانوية العامة 2022، وتأجيل موعد ظهورها، رغم تأكيد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مرارًا وتكرارًا على أنه لن يتم تأجيل إعلانها، ولكن مازالت أعمال التصحيح مستمرة.
ولطالما أجاب «شوقي» على تساؤل، هل سيتم تأجيل نتيجة الثانوية العامة، عبر العديد من التصريحات التي أعلنها عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أو عبر مداخلات هاتفية في العديد من البرامج التلفزيونية.
وتجيب «النبأ الوطني»، على ذلك التساؤل لطمأنة أولياء الأمور بشأن نتيجة الثانوية العامة وموعد ظهورها، وفقًا لتصريحات وزير التعليم.
هل سيتم تأجيل إعلان نتيجة الثانوية العامة
أطلق وزير التعليم، الدكتور طارق شوقي، عدد من التصريحات بشأن نتيجة الثانوية العامة وموعد ظهورها، والتي شملت الآتي:
- لن يتم إعلان نتيجة الثانوية العامة 2022 الأسبوع الجاري.
- الموعد المحدد لإعلان نتيجة الثانوية العامة 2022 من 1 حتى 7 أغسطس الجاري.
- ستعلن نتيجة الثانوية العامة 2022 الأسبوع المقبل.
- يتم تدقيق قرابة 10 ملايين بابل شيت داخل كنترولات الثانوية العامة حاليًا.
- لم يتم معرفة نسب النجاح حتى الآن بنتيجة الثانوية العامة 2022.
- يتم تطبيق قواعد الرأفة على بعض كراسات الإجابة لمصلحة الطلاب.
- عمليات تصحيح امتحانات الثانوية العامة شاقة ومعقدة ونتيجة الثانوية العامة لم تكتمل بعد.
- يجب على الطلاب وأولياء الأمور الاستماع لما تعلنه الوزارة بشأن مواعيد النتيجة.
- لا يوجد تأخير في موعد إعلان نتيجة الثانوية العامة 2022 وتم تقدير المواعد بشكل سليم منذ البداية.
- ما زال العمل داخل الكنترولات يتم.
خطوات الحصول على نتيجة الثانوية العامة
وللحصول على نتيجة الثانوية العامة فور ظهورها، لا بد من اتباع مجموعة من الخطوات، والتي تشمل الآتي:
- الدخول على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم
- اختيار الاستعلام عن نتيجة الثانوية العامة
- تسجيل رقم الجلوس وستظهر تفاصيل النتيجة.
- حالة الطالب ناجح أم راسب أم سيدخل امتحانات الدور الثاني.
- كما يظهر للطالب المجموع الحاصل عليه بالدرجات وليست بالنسبة المئوية.
وكان وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور طارق شوقي، أعلن في وقتٍ سابق، أن موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2022 سيكون في الأسبوع الأول من أغسطس، مُشددًا على أنه لا يوجد مبرر للاجتهادات والشائعات وتكرار الجدل، كل من يدعي معرفة المواعيد فهو مروج للشائعات ولا توجد له أي مصداقية.
