مواصفات وضوابط التقييم الاسبوعى لطلاب المدارس
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل تقييم الطلاب الأسبوعية في العام الدراسي الجديد، الذي انطلق يوم السبت وفقًا للخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد المعتمدة من وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف.
مواصفات تقييم الطلاب الأسبوعي
أكدت وزارة التربية والتعليم، تفاصيل تقييم الطلاب الأسبوعية لصفوف النقل وفقًا للقرار الوزاري الخاص بنظام التقييم والصادر من وزير التربية والتعليم وهي:-
- يخصص للتقييم الأسبوعي والهدف منه التأكد مدي تحقق لوائح التعلم المتضمن في تعلم الدروس التي قام المعلم بتدريسها خلال الأسبوع.
اهداف التقييم الاسبوعى
- يستهدف تقييم الطلاب لضمان تحقيق هدف التقييم وقياس نواتج التعلم المستهدفة مع التلاميذ.
- نشر التقييمات الأسبوعية علي بوابة التعليم الإلكتروني على موقع وزارة التعليم.
- إجراء عملية التقييم الأسبوعي أن تكون هناك ثلاثة اختبارات متكافئة.
- تقسيم الفصل إلي ثلاثة مجموعات خلال التقييمات الأسبوعية.
- كل اختبار من الثلاثة أداة فعاله القياس نواتج التعلم لما تعلمه الطالب من معارف ومهارات من خلال دروس الأسبوع.
بدأت وزارة التربية والتعليم، بنشر التقيمات الاسبوعية والواجبات المنزلية لجميع الصفوف تنفيذا لقرار وزير التربية والتعليم، على الموقع الرسمى لوزارة التربية والتعليم.
أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، أن الواجب المنزلي للطلاب بالصفوف المختلفة سيكون واحدا على مستوى جميع المدارس، بحيث سيتم رفع واجب كل درس، والتقييم الاسبوع والملخصات على موقع الوزارة.
هنا الاختبارات والتقيمات الخاصة بالصف السادس الابتدائى من خلال الرابط التالي
https://moe.gov.eg/ar/elearningenterypage/e-learning/?schoolStageId=1582&schoolYearId=1935&schoolTermId=1584&contentTypeId=7591&pageIndex=0&sortBy=0
وفيما يتعلق بحلول مشكلات الكثافة، أشار الوزير إلى أن الكثافة الطلابية بلغت ١٥٠ طالبا وأكثر فى فصول بعض المدارس فى الإدارات المزدحمة، ولا يستطيع أى معلم أن يقوم بالتدريس لكل هذا العدد من الطلاب، لذا تم وضع حلول بعد زيارات ميدانية ولقاءات مكثفة مع مديري المدارس والإدارات التعليمية على مستوى الجمهورية، بحيث يتم اختيار الآليات المناسبة لكل إدارة تعليمية وفق الواقع والإمكانيات المتاحة والتى تتوافق مع طبيعة كل إدارة، والقابلة للتنفيذ.
واستعرض الوزير الحلول التنفيذية لسد العجز في أعداد المعلمين، ومن بينها الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز من خلال زيادة نصاب الحصص بمقابل مادى، والاستعانة بالمعلمين بالمعاش، وكذلك الاستعانة بمعلمي الحصة من الحاصلين على مؤهل تربوى، فضلًا عن تعديل الخريطة الزمنية، والتي ساهمت بتوزيع الجدول الدراسي بشكل أفضل فى توفير ٣٣% من القوة التدريسية، وكذلك استكمال المبادرة الرئاسية لمسابقة تعيين ٣٠ ألف معلم سنويًا.