لن تصدق.. فوائد صحية «مذهلة» عند تناول «شوربة العدس»
تعد وجبة العدس من الأطباق المميزة في فصل الشتاء، لأنها تمد الأشخاص بالدفء، بالإضافة إلى قيمتها الغذائية العالية.
احتوائه على البروتين
كشفت بيانات وزارة الصحة الأميركية، أن كل 100 جرام من العدس على 9 جرامات من البروتين الذي يعد عنصراً ضرورياً، لأنه مسؤول عن حمل الأكسجين وتكوين الأجسام المضادة وتكوين الخلايا السليمة.
ويتفوق العدس على المصادر الأخرى للبروتين، مثل اللحوم إذ لا يحتوي على العديد من المكونات التي تتسبب في آثار جانبية، مما يجعله بديلاً رائعاً للحوم.
مفيد للمعدة
إن الألياف عنصر أساسي لأي نظام غذائي صحي ويتميز العدس بأنه مصدر ممتاز للألياف، خاصة البريبايوتيك وهى تختلف عن البروبيوتيك حيث تعمل البريبايوتيك كغذاء للنباتات الدقيقة، وهي مجموعة من البكتيريا والكائنات الحية التي تعيش في الأمعاء وتساعد في تحسين الهضم.
فيتامينات متعددة
يحتوي العدس على العديد من الفيتامينات أهمها B9 أو حمض الفوليك، والذي يسهم بفاعلية في تكوين خلايا جديدة.
ولهذا يوصي الخبراء بتناول الأمهات أثناء مراحل الحمل والرضاعة بتناوله.
وبحسب بيانات صادرة علن المعهد الأميركي الوطني للصحة فإن الأمهات يحتجن أثناء فترة الحمل إلى ما يصل إلى 600 ميكروجرام يومياً من معادلات الفولات الغذائية.
4. مستويات السكر في الدم
يتميز العدس بمؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم GI ويحتاج مرضى السكري إلى تناول الأطعمة، التي لا تتسبب في سرعة ارتفاع مستويات السكر في الدم، وهو ما يمكن الحصول عليه من تناول وجبات تحتوي على كميات كبيرة من العدس.
توفير الأكسجين فى الخلايا
يلعب العدس الجسم بالحديد دوراً كبير في إنتاج الهيموجلوبين، وهو بروتين في خلايا الدم الحمراء يقوم بتوزيع الأكسجين من الرئتين إلى باقي أجزاء الجسم، و وجود الهيموجلوبين الذي يمد العضلات بالأكسجين بقدر كافي يحسن بعض الهرمونات.
كما توضح المعاهد البريطانية الوطنية للصحة أن نقص الحديد يمكن أن يؤدي إلى أحد أنواع فقر الدم حيث لا يستطيع الدم حمل الكمية المناسبة من الأكسجين، مما يسبب الضعف والإعياء ونقص المناعة وفقدان التركيز.
ويتفوق العدس على المصادر الأخرى للبروتين، مثل اللحوم إذ لا يحتوي على العديد من المكونات التي تتسبب في آثار جانبية، مما يجعله بديلاً رائعاً للحوم.
مفيد للمعدة
إن الألياف عنصر أساسي لأي نظام غذائي صحي ويتميز العدس بأنه مصدر ممتاز للألياف، خاصة البريبايوتيك وهى تختلف عن البروبيوتيك حيث تعمل البريبايوتيك كغذاء للنباتات الدقيقة، وهي مجموعة من البكتيريا والكائنات الحية التي تعيش في الأمعاء وتساعد في تحسين الهضم.
فيتامينات متعددة
يحتوي العدس على العديد من الفيتامينات أهمها B9 أو حمض الفوليك، والذي يسهم بفاعلية في تكوين خلايا جديدة.
ولهذا يوصي الخبراء بتناول الأمهات أثناء مراحل الحمل والرضاعة بتناوله.
وبحسب بيانات صادرة علن المعهد الأميركي الوطني للصحة فإن الأمهات يحتجن أثناء فترة الحمل إلى ما يصل إلى 600 ميكروجرام يومياً من معادلات الفولات الغذائية.
4. مستويات السكر في الدم
يتميز العدس بمؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم GI ويحتاج مرضى السكري إلى تناول الأطعمة، التي لا تتسبب في سرعة ارتفاع مستويات السكر في الدم، وهو ما يمكن الحصول عليه من تناول وجبات تحتوي على كميات كبيرة من العدس.
توفير الأكسجين فى الخلايا
يلعب العدس الجسم بالحديد دوراً كبير في إنتاج الهيموجلوبين، وهو بروتين في خلايا الدم الحمراء يقوم بتوزيع الأكسجين من الرئتين إلى باقي أجزاء الجسم، و وجود الهيموجلوبين الذي يمد العضلات بالأكسجين بقدر كافي يحسن بعض الهرمونات.
كما توضح المعاهد البريطانية الوطنية للصحة أن نقص الحديد يمكن أن يؤدي إلى أحد أنواع فقر الدم حيث لا يستطيع الدم حمل الكمية المناسبة من الأكسجين، مما يسبب الضعف والإعياء ونقص المناعة وفقدان التركيز.