الأوقاف توفر 300 منحة ماجستير مجانية للأئمة والواعظات.. رابط التقديم

أعلنت وزارة الأوقاف، عن فتح باب التقدم للحصول على منحة الماجستير المجانية للعاملين بالأوقاف والجهات التابعة لها.

واشترطت وزارة الأوقاف في المتقدم، ألا يكون قد أحيل المتقدم للتحقيق وتم معاقبته بأي لون من ألوان العقوبة في الفترة من ١ يناير ٢٠٢١ حتى تاريخه، وأن يكون تقرير كفاءته ممتازا آخر عامين.

كما يشترط ألا يزيد سن المتقدم عن خمسة وأربعين عامًا في تاريخ نشر هذا الإعلان، وأن يجتاز الاختبار المقرر لذلك، علما بأن المنح المتاحة للماجستير هذا العام تزيد على ثلاثمائة منحة.

وناشدت وزارة الأوقاف، الراغبين في الحصول على ذلك التقدم على الرابط التالي في موعد أقصاه أسبوعان من تاريخه.

التقديم من هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

وأعلنت وزارة الأوقاف المصرية في إطار الدور الريادي الذي تقوم به في نشر الفكر الوسطي المستنير وأهمية فهم مقاصد السنة النبوية المشرفة، مواصلتها والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية عقد مجالسها العلمية.

شرح أحاديث كتاب الموطأ

حيث يعقد مجلس الحديث العاشر لاستكمال قراءة وشرح أحاديث كتاب: "الموطأ" للإمام مالك بن أنس (رحمه الله)، بمسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه)، على يد كبار علماء الحديث الشريف بجامعة الأزهر، وهم:

١-أ.د/ صبحي عبدالفتاح السيد ربيع وكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة

٢- أ.د/ محمد نصر دسوقي اللبان أستاذ الحديث وعلومه

٣- أ.د.م/ أسامة إبراهيم محمد السيد أستاذ الحديث وعلومه المساعد،

وذلك يوم الأحد القادم ٩ / ٤/ ٢٠٢٣م عقب صلاة العصر مباشرة، جدير بالذكر أن مجلس الحديث يعقد مرتين في الشهر وقد تحدد للمجلس الأول يوم الأحد الثاني كما تحدد للمجلس الثاني يوم الأحد الرابع من كل شهر ميلادي.

وسيتم منح شهادة سماع للمواظبين على حضور المجلس من واقع تسجيل أسماء الحاضرين الراغبين في الحصول على شهادة سماع.

مفتي الجمهورية يحسم الجدل حول كيفية إخراج زكاة الفطر

فتوى مهمة من شيخ الأزهر بشأن ترك الزوج غرفة نومه لمكان آخر

شهر الجود والكرم

حددت وزارة الأوقاف، "السكينة والطمأنينة وفضائل العشر" عنوانًا لموضوع خطبة الجمعة الثالثة من رمضان، بعدما أدى أئمة الأوقاف اليوم الجمعة الثانية من رمضان تحت عنوان: "الصوم وأثره في تزكية النفس".

وفي حلقته الرمضانية التاسعة ضمن برنامج: "الأسماء الحسنى"، قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، وفي بيان اسم الله الكريم، أننا في شهر عظيم كريم شهر الجود والكرم، كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) "أجودَ الناسِ، وكان أجودَ ما يكون في شهرِ رمضانَ حتى ينسلِخَ، فيأتيه جبريلُ فيعرضُ عليه القرآنَ، فإذا لقِيَه جبريلُ كان رسولُ اللهِ أجودَ بالخيرِ من الرِّيحِ الْمُرسَلَةِ"، ويقول (صلى الله عليه وسلم): “مَن فطَّرَ صائمًا كان مغفرةً لذُنوبِه وعتْقَ رَقَبَتِه مِن النَّارِ، وكان له مِثْلُ أجْرِه مِن غيرِ أنْ ينقُصَ مِن أجْرِه شَيءٌ”.

وقال (صلى الله عليه وسلم): "ما طلعَتْ شمسٌ قطُّ إلَّا وبجنبَتَيْها مَلكانِ يُناديانِ: اللَّهمَّ مَن أنفقَ فأعقِبْهُ خلفًا، ومَن أمسكَ فأعقِبْهُ تلفًا"، ويقول الحق سبحانه: “مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ”.